الصفحه ٣٤٦ : أهل البيت
، ثمّ تسأل الرسول ما قالوا ، فإذا ذكر دعاء دعت لهم بمثله ؛ ليبقى ثواب الصدقة
لها خالصاً عند
الصفحه ٣٥٢ : فتخشى)(٣).
وفي الصحيفة : «أخشى خلقك لك أعلمهم بك»(٤)
، وفيها : «الخشية لك والخوف منك»(٥).
وفي الدعا
الصفحه ٣٧٧ : .
(٥) اُنظر إعراب
القراءات السبع وعللها لابن خالويه ٢ / ٤٢٢ ح٣ ، والموضح في وجوه القراءات وعللها
لابن أبي مريم
الصفحه ٣٢ : بالغة من الناحيّة العقائديّة والفكريّة ممّا دعا
مؤلّفنا إلى التأليف فيه ، والذي تصدّى له شيخنا المؤلّف
الصفحه ٢١٠ : تفسير تلك السورة المباركة. قال
: «ثمّ اعلم أنّ البسملة اسم الله الأعظم. وفي الدعاء : أسألك باسمك بسم
الصفحه ٢٢٢ : : (سَأَلَ
سَائِلٌ بِعَذَاب وَاقِع)(٣)
قال المصنِّف : «إنّ السؤال هنا بمعنى الطلب والدعاء ، ولذا عُدِّيَ
الصفحه ٣١٧ :
والمنطق والتفسير والدعاء ، منها :
١ ـ سلسبيل المسلسل بالدليل (في الفقه).
٢ ـ لئالي الليالي في تهجّد
الصفحه ٣٣٧ : بَيِّنَة وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَة)(٤).
وفي دعاء عرفة المنسوب إلى سيّد الشهداء
عليهالسلام
الصفحه ٣٨٧ : )(٦).
وفي ن
: أقبل على شأنك ، من ذكر الله والدعاء إليه وتبليغ الرسالة
__________________
(١) مجمع البيان
الصفحه ٣٩٣ : الواقع ليس إلاّ.
نعم ، السبب ربّما يخفى ويظهر غيره ،
ومنه البداء ، ومن الأسباب التضرّع والدعاء بعد
الصفحه ٣٩٤ :
وفي رسالة الصادق عليهالسلام المرويّة في الروضة
: «وأنّه مُصيّر دعاء المؤمنين يوم القيامة عملاً
الصفحه ٤٠١ : الكليني (٣٢٩ هـ) ، الناشر المكتبة الإسلامية ، طهران ، ١٣٨٨
هـ.
٨١ ـ كتاب الدعاء
، لسليمان بن أحمد
الصفحه ٤٣٧ : دبراً قطّ ، ولم يبرز إليه أحدٌ قطُّ إلاّ قتله ، ولم يكعَّ(٢)
عن أحد قطٌّ دعاه إلى مبارزته ، ولم يضرب
الصفحه ٥٢٢ : المنجيان من عقوبة الذنوب ، الاستغفار أفضل دعاء ،
ماهوالاستغفار الواقعي؟ ، شرائط الاستغفار ، الولاية أهمّ
الصفحه ٢٢٦ : أكبر السيّئات وأعظم الخطيئات وهو الشرك بالله ليمكن الجمع بين الآيتين»(١).
٤
ـ الفرقان في تفسير القرآن