الصفحه ٤١٢ : :
فاطم يا بنة النبيّ أحمد
بنت نبيّ سيّد مسوّد
هذا أسير للنبيّ المهتد
الصفحه ٣٦١ : جعفر عليهالسلام
، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) : «إذا أُدخل المؤمن إلى منازله في الجنّة ،
ووضع
الصفحه ٥١٨ :
والآيات القرآنية والحقائق التاريخية
، رتّبها بترتيب خاصّ ارتآه مخالفاً للترتيب
الصفحه ١٦٦ : و ٣٩ عنه روايات وبما أنّه له
كتباً في التاريخ بعنوان أخبار
آل أبي طالب وكتاب أخبار عليّ بن الحسين
الصفحه ٩٦ :
:
إنّ الشيخ المفيد كان متبحّراً في علوم
شتّى وكان له اهتمام خاصٌّ في
__________________
(١) (گذري بر
الصفحه ٥١٦ : السيل الذي أضرّبها سنة ١٠٣٩ هـ ، حيث كان هو رحمه الله
أحد مشيّدي هذا الصرح العظيم ، وقد حوت على تفاصيل
الصفحه ٥١١ : إثبات أنّ القرآن
معجزٌ في حدّ ذاته ، وقد ردّ آراء ومذاهب المتكلّمين القائلين بأنّ الله تبارك وتعالى
منع
الصفحه ١٤٩ :
المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
، فقد أورد فيها قسماً مهمّاً من غزوات رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٩ : خاصّة فيما نحن فيه.
فقد ذكر الشيخ الطوسي ما نصّه : «وله
قريب من مائتي مصنّف كبار وصغار ، وفهرست كتبه
الصفحه ٢٩٨ :
ممّن كتب بين يديه رقاعه ، وكتبه مسجّعة مطبوعة وأشعاره حسنة ، فمنها وقد جاء إلى
بعض الأكابر فحجب فكتب
الصفحه ٣١ : بعثة النبىّ محمّد صلوات
الله عليه وآله فقال ما هذا لفظه : حدّثني الشريف أبو عبد الله محمّد بن علي بن
الصفحه ٤٢٩ : ـ وما يحدّث النّاس عن رسول الله
(صلى الله عليه وآله) من مناقبه.
٥١ ـ واجتماعهم على أنّه لم يردَّ على
الصفحه ١٢١ :
هنا أنّ التأليف واحد
، والأهمّ هو أنّ المؤلّف هو الشيخ المفيد ، وقد أجاب في مؤلّفه هذا عن واحد
الصفحه ٣٤٢ :
وفي المرجئين لأمر الله : قوم كانوا
مشركين ، فقتلوا مثل حمزة وجعفر وأشباههما من المؤمنين ، ثمّ
الصفحه ١٤٠ :
للشيخ المفيد ،
ولكنّه في موضع آخر من كتابه نسب هذه الرسالة إليه خاصّة وباطمئنان أكبر ، حيث قال