الصفحه ٤٥١ : ، وقالتا : يا رسول الله ، قد
خشينا عليه ممّا تدخل الفتائل في موضع الجراحات من موضع إلى موضع ، وكتمانه ما
الصفحه ١٧٢ : يتّهم الشيخ
المفيد بالغلوّ من أجل بعض آرائه ، مثل تفضيل الأئمّة عليهمالسلام(٢)
على الأنبياء سوى الرسول
الصفحه ٣٤٩ : عين
في الجنّة(٤).
ولعلّ اختيار الفرّاء له بقوله تعالى : (عَيْناً)(٥)
فهو كالتسنيم في قوله
تعالى
الصفحه ٣٢٥ : : ف و
ر
ي و ي : مكّية(٥)
، مع اعترافهم جميعاً بحقيقة الأمر(٦).
وفي ن
: إنّ بعض أهل العصبيّة قد طعن بأنّها مكّية ، فكيف
الصفحه ٤٣٣ :
حُسْنُ
الثَّوَابِ)(١)(٢).
قال : فما دفع الضيم؟
قالوا : حيث حُصِرَ رسول الله (صلى الله
عليه
الصفحه ٣٧٨ : : عن رسول الله (صلى
الله عليه وآله) : «لو أنّ ثوباً من ثياب أهل الجنّة أُلقي إلى أهل الدنيا لم
تحمله
الصفحه ٤٥٩ : رحمهالله هاجر إلى النجف عام
١٣٠٤ هـ ، حتّى سكن بها إلى عام ١٣١٢ بصحبة والده الذي كان من أهل العلم أيضاً
الصفحه ٣٩٢ : عليهالسلام(٧).
فتدبّر.
(وَمَا تَشَاؤُوْنَ) : إخبار بالغيب ، وفيه فوائد منها :
تطييب نفس الرسول (صلى الله
الصفحه ١٥١ : يشتركان كذلك ،
فالمنهج يطلق على المعاني التالية : كيفية تنظيم وتدوين التاريخ ، الإسناد وعدم
الإسناد
الصفحه ٣٥٦ :
فأخوك المسلم في هذا
اليوم أحقّ.
وبالجملة في ف
: عن الحسن : «كان رسول الله يؤتى بالأسير فيدفعه
الصفحه ٤٧٦ : ءه ساجداً
وقد وهب الله إحساسه
فقوّى عزيمته واجترى
فشقّ بصارمه راسه
الصفحه ٣٤٥ : ، حدّثنا ابن عيينة ،
عن عمرو بن دينار ، عن ابن أبي مليكة ، عن المسوّر بن مخرمة : إنّ رسول الله (صلى
الله
الصفحه ٤٢٦ : ، وأحبط الأعمال ، وكان أحقُّ الناس وأولاهم بذلك ، إذهدم الله عزَّوجلَّ
به بيوت المشركين ، ونصر به الرسول
الصفحه ٣٢٣ : عليهماالسلام
نحو رسول الله (صلى الله عليه وآله) ، وهما يرتعشان كالفرخ من شدّة الجوع ، فلمّا
بصر بهم النبيّ (صلى
الصفحه ١٨٠ : الرسالة الأخيرة في حديث غدير خمّ الشريف حيث قال فيه رسول الله
(صلى الله عليه وآله) : «من كنت مولاه فهذا