الصفحه ٤٩٠ : بالذي لها اقتضى
قفا رسول الله فيها واستضا
بنوره فكان فيها المرتضى
الصفحه ٣٨٢ : سَعْيُكُمْ مَشْكُوْرَاً) : على إضمار القول ، أو الالتفات إليهم
عليهمالسلام
، والخطاب للرسول (صلى الله عليه
الصفحه ٣١٢ : رِجْسٌ
أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ الله بِهِ)(٣).
رأى الشافعي أنّ الحصر في هذه الآية غير
مراد ، فقال
الصفحه ٢١٩ :
يقول في تفسير قوله تعالى : (إِنَّمَا
وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٣٧ : مضامين ، مثل : إذا كان باعتقاد الشيعة أنّ الرسول (صلى الله عليه
وآله) نصّب عليّاً خليفة من بعده فلم
الصفحه ٣٦٣ : عليهالسلام : «وإنّ المؤمن
ليكون له من الجنان ما أحبّ واشتهى ، يتنعّم فيهنّ كيف يشاء»(٣).
أو على أحد الحالين
الصفحه ٢٧٢ :
أبي القاسم الحلّي :
جاء في شعراء الحلّة(١)
للخاقاني قوله في المترجم له :
«لا أعرف عنه شيئاً غير
الصفحه ١٨٥ :
عثمان ، تبعيد أبي ذر
من قبل عثمان ، هذا في حين جاءت المجالس الأخيرة لهذا الكتاب بعيدة كلّ البعد
الصفحه ٣٧٩ : : جعله عالياً(١).
وفي حديث الجنان : «إنّ رسول الله (صلى
الله عليه وآله) سُئل عن قول الله تعالى
الصفحه ٣٣٨ : ء ولا تنقطع عنه حوائج
المحتاجين ، أو تدرّج خلقه بعد حدوثه. قال الله تعالى : (وَقَدْ
خَلَقَكُم أَطْواراً
الصفحه ٣٨٥ : عليهمالسلام
أظهروا ذلك ، وأمر الإمام أبي عبدالله الحسين عليهالسلام
غير خفيّ ، والمعصوم لا يدّعي ما ليس له
الصفحه ٣٧١ : فيعاقبوا عليها ،
فأُنزلوا هذه المنزلة. عن عليّ عليهالسلام
والحسن.
وقد روي عن النبيّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٣٦ :
نسب إلى رسول الله
(صلى الله عليه وآله) كان قد اتخذه أبو بكر ذريعة ليستشهد به على غصب الخلافة
الصفحه ٢٣٦ : بعضه على بعض(١).
وإن عجز المفسّر عن ذلك التمس سنّة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وأهل بيته
الصفحه ١٥٨ : ء النصوص من عدّة
مصادر وخاصّة من تاريخ
الطبري ومن أخبار أبي مخنف ، إلاّ أنّه استطاع
أن يعرض نصّاً منسّقاً