الصفحه ٣٤٧ :
جبرئيل عليهالسلام بهذه السورة ، فقال
: خذها يا محمّـد (صلى الله عليه وآله) ، هنّاك الله في أهل
الصفحه ١٢٤ : شواهد متعدّدة أنّ ما قصده رسول الله
(صلى الله عليه وآله) أيضاً نفس
__________________
(١) رجال
الصفحه ٢٤٨ : الخمسة للصّلاة.
وقد ورد عن الإمام الصادق عليهالسلام : «إنّ الله أنزل
على رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٣٣ :
خبراً في المستهزئين برسول الله (صلى الله عليه وآله) وقال في آخره : «وقد أخرجته
بتمامه في آخر الجز
الصفحه ٤٣١ :
رسول الله (صلى الله عليه وآله) : «ما هذا البكاء يا عليّ؟».
فيقول : «أبكي لرضاء رسول الله عنّي».
قال
الصفحه ٣٧٢ : ء : «فمرّ على
شيخ قاعد تحت شجرة مثمرةوحوله أطفال ، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) : من
هذا الشيخ يا
الصفحه ٤٣٥ : منعك أن تخطب إلى رسول الله (صلى
الله عليه وآله) ابنته؟
فقال عليهالسلام
: «أنا أجتري أن أخطب إلى رسول
الصفحه ٢٤ : ء الكتاب
على حسب تجزئة المؤلّف. وفي موضع آخر ص : ٤٩١ ـ ٤٩٢ / ٧٠ ، والحديث يرتبط بعدد
نقباء رسول الله (صلى
الصفحه ١٤٦ : ـ لا يخفى أنّ قسماً ملفتاً للنظر من حياة رسول الله
(صلى الله عليه وآله) وخاصّة فترة ما بعد عهد الرسالة
الصفحه ٢٠٣ :
معرفة الأخبار المتعلّقة بكلّ آية»(١).
وقد التفت المصنّف إلى ذلك ، فقال في
المقدّمة : «أمّا ما نقلت
الصفحه ٣٦٩ :
بالوقف هنا ، أي : عيناً مسمّاة معروفة(١).
وعليه ، فهي معترضة ، كما يحتمله السابق
، كما في ما سيأتي من
الصفحه ٤٣٩ : »(٢).
ثمّ الرَّغبة بالقربة إلى الله بالصّدقة
، قال له رسول الله (صلى الله عليه وآله) : «يا عليّ ، ما عملت في
الصفحه ٤٤٦ : : إنّي
أكذب ، فعلى من أكذب ، أعلى الله؟! فأنا أوّل من آمن بالله ، أم على رسوله؟!
فأناأوّل من صدَّق به
الصفحه ٤٢٨ : أُذن عليّ عليهالسلام» ، ثمّ قال عليّ عليهالسلام : «فما سمعت من رسول الله (صلى الله
عليه وآله) شيئاً
الصفحه ٤٤٢ :
ثمّ اللّباس ، استعدى(١)
زياد بن شدّاد الحارثي صاحب رسول الله (صلى الله عليه وآله)على أخيه