الصفحه ٤٥٠ : (٢)
على نطع ، فلمّا رآه رسول الله (صلى الله عليه وآله) بكى ، فقال له : «إنّ رجلاً
يصيبه هذا في الله
الصفحه ٢٧٩ :
فيه : عن أبي عن جدّي عن أبيه عن جدّه رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ، فنظم
ذلك :
قل لمن
الصفحه ٦٥ : .
وقد روى أنّه لمّا هزم هوازن يوم حنين
عقد رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأبي عامر الأشعري على خيل
الصفحه ٣٢٢ : وآله) ومعه رجلان ، فقال
أحدهما : يا أبا الحسن لو نذرت في ابنيك نذراً إن الله عافاهما!
فقال : أصوم
الصفحه ٣٨٤ :
الطريق ، فقال : أين تريد؟قلت : بعثني رسول الله(صلى الله عليه وآله) بكذا وكذا ،
قال : ارْجِعْ. فَأبَيْتُ
الصفحه ٤٤٥ : على النبيّ (صلى
الله عليه وآله) فقال له : «يا رسول الله ، سلّم عليك أربع مائة ملك
ونيّف.
قال : وما
الصفحه ١٢٩ : افتخر أهل السنة بذلك واعتقدوا أنّ صحبة أبي
بكر للرسول (صلى الله عليه وآله) تعدّ ميزة له انفرد بها عن
الصفحه ٤٣٨ : عليه وآله) قد أقبل إليه انكفأ(٢)إليه.
فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله)
: «بلغني بلاؤك ، فأنا
الصفحه ٤٥٢ : الله عليه وآله) ممّا نزل من القرآن وفضائله وما يحدِّث الناس ممّا
قام به رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٤٤٤ : وقد خذله الناس(٦).
قال : فما الحفظ؟
قال : هو الذي تسمّيه العرب : العقل ،
لم يخبره رسول الله (صلى
الصفحه ١٣٨ : إضاعة أمر الله ورسوله ،
وإن قلتم : إنّه لم يقم اضطراراً فقد نسبتم إليه الخوف والضعف. ولماذا كان يتقبّل
الصفحه ٤٤٩ :
قال : فسلّم فخرج شابٌّ عليه إزار
ملوّنة فقال : «اتّق الله ، فقد أخفت زوجتك».
فقال : وما أنت
الصفحه ٣٥٨ : الرضا عليهالسلام
١ / ١٠٦ ضمن الحديث ٣ ، وفيه : قال : فقلت له : يا بن رسول الله(صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٤٣٢ : على رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقدتعلّقت قدماه دماً ومدة ،
فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٢٧ : العنوان(٢)
، وفي موضع آخر بعنوان : مسألة
في أفضليّة عليّ عليهالسلام على كافة البشر سوى
رسول الله (صلى