الصفحه ٧٨ : بِنَبَإٍ ؛) وذلك : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث الوليد بن عقبة مصّدّقا إلى بني المصطلق ، وكان
بينه
الصفحه ٢٧٦ :
الله عنه : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال في جمعة من الجمع : [يا معشر المسلمين ، إنّ هذا
يوما
الصفحه ٢٣٥ : ، وذلك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لهم يومئذ : [اخرجوا] قالوا إلى أين؟ قال : [إلى المحشر]
فخرجوا
الصفحه ٤٣٩ : الرَّحِيمِ
(عَبَسَ وَتَوَلَّى
(١) أَنْ جاءَهُ الْأَعْمى) (٢) ؛ وذلك : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان
الصفحه ٤٨ :
ولبث رسول الله
صلىاللهعليهوسلم شهرا وصيفا فوعدهم الله خيرا أن يفتحها لهم ، فلمّا رجع
النبيّ
الصفحه ٢١ : : اذكر إذ وجّهنا نفرا من الجنّ ؛ وذلك أنّ رسول
الله صلىاللهعليهوسلم لمّا آيس من إسلام أهل مكّة ، خرج
الصفحه ٣٧١ : المواعظ
عن علي رضي الله عنه : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم سئل عن قول الله تعالى (وَرَتِّلِ
الْقُرْآنَ
الصفحه ١١٢ :
بلسان نفسه.
قال الحسن : (بلغني
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : [قاتل الله أقواما أقسم لهم ربّهم
الصفحه ٢٨٤ : ذلك أن يدنو من رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
وبلغ ولد عبد
الله بن أبيّ ما كان من أمر أبيه ، فأتى إلى
الصفحه ٢٣٩ :
وهم : أبو دجانة ؛ وسهل بن حنيف ؛ والحارث بن الصّمّة (١).
وعن عمر رضي
الله عنه : (أنّ رسول الله
الصفحه ٥٥ : بيعة الرّضوان بالحديبية ، وإنما سميت بيعة
الرضوان بهذه الآية ، وكان سبب هذه البيعة (٣) : أنّ رسول الله
الصفحه ٧٢ : : إنّ ناسا كانوا يقولون :
لو أنّ الله تعالى أمر بكذا ونهى عن كذا ، فقيل : لا تقدّموا بين يدي الله ورسوله
الصفحه ٢٦٠ : .
قال ابن عبّاس
: (صالح رسول الله صلىاللهعليهوسلم كفّار مكّة عام الحديبية على أنّ من أتاه من مكّة
الصفحه ٢٨١ : وما
يقولون بألسنتهم ، فهم كاذبون في إخبارهم عمّا في ضمائرهم ، فأمّا شهادتهم
بألسنتهم أنه رسول الله فقد
الصفحه ٥٣١ : الله صلىاللهعليهوسلم ذكر يوما لأصحابه : [أنّ أربعة من بني إسرائيل وهم :
أيّوب وزكريّا وحزقيل ويوشع