الصفحه ٥٨٤ : النّبيّ صلىاللهعليهوسلم أن يتعوّذ بهما ، وذلك أنّ رجلا من اليهود يقال له :
لبيد بن أعصم ، سحر النّبيّ
الصفحه ٥٨٥ : رجليه ، فقال الّذي عند رأسه للثّاني : أيّ شيء به؟ قال : سحر ، قال :
من فعل به؟ قال : لبيد بن أعصم
الصفحه ٢٦٧ : تعالى : (وَإِذْ قالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يا
بَنِي إِسْرائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ
الصفحه ١٩٧ : حديث طويل من كتاب النبي صلىاللهعليهوسلم ، رواه عمرو بن حزم ، أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كتب إلى
الصفحه ٧٩ : ما فَعَلْتُمْ
نادِمِينَ) (٦).
قوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ
اللهِ لَوْ
الصفحه ٦٥ : عبيدة : (إنّ معنى : (إِنْ شاءَ اللهُ)) حيث أري رسول الله في المنام. وقال أبو العبّاس أحمد
بن يحيى
الصفحه ٨٣ : زيد ، فانطلق إليه فلم يجد عنده شيئا.
فرجع إليهما
فأخبرهما بذلك ، فقالا : إنّه بخيل يأمره رسول الله
الصفحه ٢٦٢ : أَوْلادَهُنَّ ؛) وذلك أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم لمّا فتح مكّة ، جلس عند الصّفا وإلى جنبه عمر رضي الله
عنه
الصفحه ٢٥٥ :
حاطب بن أبي بلتعة إلى أهل مكّة : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يريد أن يغزوكم ، فخذوا حذركم. مع
الصفحه ٥٩ : ءه ، فعرف المسلمون أنّ رسول الله أصفاها لنفسه.
وكانت قد رأت
في منام وهي عروس كنانة بن ربيع أنّ قمرا وقع في
الصفحه ٥٧٩ : به](١).
وعن ابن عبّاس
: أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث سريّة إلى الغزو ، وأمّر عليهم رجلا
الصفحه ٤٥٩ : » (٢). وعن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : [يقوم النّاس لرب العالمين حتّى أنّ أحدهم ليغيب
في رشحه إلى
الصفحه ٣٠١ : ، فأعتق رسول الله صلىاللهعليهوسلم رقبة وعاد إلى ماريّة (١).
وروي : أنّ
حفصة رضي الله عنها استأذنت
الصفحه ٣٢٥ :
غنم أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال ...) وذكره. وأخرجه الإمام أحمد في المسند : ج ٤ ص ٢٢٧ بنحوه
الصفحه ٨٠ : اختصامهما
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقف ذات يوم على مجلس من مجالس الأنصار وهو على حماره ،
فبال حماره