الصفحه ٣٤١ : ))
(وَالشَّمْسُ تَجْرِي
لِمُسْتَقَرٍّ لَها) أي تسير في منازلها كل يوم حتى تنتهي إلى مستقرها لا
تتجاوز عنه ، لأنه
الصفحه ٢٠ : يَفْقَهُوهُ وَفِي آذانِهِمْ وَقْراً وَإِذا ذَكَرْتَ
رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى أَدْبارِهِمْ
الصفحه ٥١ : ) أي أتتخذون إبليس يا بني آدم (وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِي) والهمزة فيه للإنكار ، أي أعقيب
الصفحه ٦٢ : كهيئته فيحفرونه ، ويخرجون على الناس وهم يتحصنون في حصونهم منهم
فيرمون بسهامهم إلى السماء فترجع فيها كهيئة
الصفحه ٦٣ :
به وتأمل معانيه (وَكانُوا) فيها (لا يَسْتَطِيعُونَ
سَمْعاً) [١٠١] أي كانوا صما عنه لا استطاعة بهم
الصفحه ١٤٣ : يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيها خالِدُونَ (١١))
ثم بين ثوابهم
فقال (أُولئِكَ هُمُ
الْوارِثُونَ) [١٠] أي
الصفحه ١٨٢ : (وَلكِنْ مَتَّعْتَهُمْ) أي أجلتهم بالتمتيع في الدنيا (وَآباءَهُمْ حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ) أي القرآن
الصفحه ٢٠٥ :
نصدقك وهو أبلغ من «أم لم تعظ» في قلة اعتدادهم (١) لوعظه ، إذ المعنى سواء علينا وعظك أم لم تكن
الصفحه ٢١١ : ] الذين يشارفون الدخول في الإيمان أو المؤمنين
باللسان مطلقا بعد الإنذار عشيرتك وغيرهم (فَإِنْ عَصَوْكَ) أي
الصفحه ٢٢٨ :
يُعْلِنُونَ
(٧٤) وَما مِنْ غائِبَةٍ فِي السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ
(٧٥
الصفحه ٢٣٢ : ) [١] تقدم الكلام في معناه.
قوله (تِلْكَ) إشارة إلى الآيات فيها وهي (آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ) [٢] أي
الصفحه ٢٤٦ : ، ويجوز أن يكون موصولا مفعول (يَخْتارُ) ، والعائد محذوف ، أي يختار الذي لهم فيه الخيرة
وصلاحهم فالخيرة
الصفحه ٢٥٢ : بأن يفعل بهما (٤) فعلا ذا حسن وحكم وصي حكم أمر في التصرف لأن تعديته (٥) بالباء ، ومعناه الإلزام ، يقال
الصفحه ٢٩٨ :
في الريب (فَيَطْمَعَ الَّذِي
فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) أي ريبة وفجور (وَقُلْنَ قَوْلاً
مَعْرُوفاً) [٣٢
الصفحه ٣٣٢ : عذابا شديدا.
(وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ
فِيها رَبَّنا أَخْرِجْنا نَعْمَلْ صالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا