الصفحه ٣٢٧ :
أخرجهم من مكة وقتلهم وأثبتهم في قليب بدر وحقق فيهم قوله (وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللهُ) وهو (خَيْرُ
الصفحه ١٠ : الثواب لأجلكم في الجنة (وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَها) أي إن أشركتم وخالفتم أمر ربكم فلا نفسكم عقاب الإسا
الصفحه ١٠٠ :
(وَكَذلِكَ
أَنْزَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ
الصفحه ١١٦ : إبراهيم» (٢) ، فلما أخلص (٣) قلبه لله تعالى ووقع في النار لم يحترق سوى وثاقه ،
فثمه بكت الملائكة عليه
الصفحه ١٢٦ :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ مَرِيدٍ
الصفحه ١٣٢ :
أول بيت وضع للناس أو لأنه عتق من القتل والسبي والجراحات وغير ذلك في
الجاهلية أو عتق من الغرق يوم
الصفحه ١٣٩ :
الْأَمْرِ) من قولهم نازعته أنزعه ، أي غلبته ، أي لا يخالفنك
بالمنازعة في أمر الذبيحة أو في أمر
الصفحه ١٤٩ : .
(فَذَرْهُمْ فِي
غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ (٥٤))
ثم سلى نبيه عليهالسلام وهددهم بقوله (فَذَرْهُمْ) أي اتركهم
الصفحه ١٥٩ : في الزجر وأفضح.
(الزَّانِي لا
يَنْكِحُ إِلاَّ زانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُها
الصفحه ١٨١ : الذي هو تعجيل مثل ما وعدك في الآخرة وهم لا يؤمنون بها (وَأَعْتَدْنا لِمَنْ كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ
الصفحه ٢١٩ :
سواء في وجوب السجود لأن التخفيف أمر به والتشديد ذم على تركه ، والزجاج
أوجبه مع التخفيف دون
الصفحه ٢٤٠ : من معجزة موسى (إِلَّا سِحْرٌ مُفْتَرىً) أي مختلق اختلقته (وَما سَمِعْنا بِهذا
فِي آبائِنَا
الصفحه ٢٦٢ : عليه (٢) ، أي اخرجوا فاني رازقكم حيث كنتم أو إذا عمل بالمعاصي
في أرض ولا تستطيعون (٣) منعها أو أمرتم
الصفحه ٢٨٢ : الآلهة هو (الْباطِلُ) أي باطل في الألوهية (٢)(وَأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَلِيُّ) الشأن (الْكَبِيرُ) [٣٠
الصفحه ٣١٧ :
ما
ذا قالَ رَبُّكُمْ) في الشفاعة (قالُوا) قال (الْحَقَّ) أي القول الحق وهو الإذن في الشفاعة لمن