الصفحه ٥٤ : » : ضم الهاء حفص وكسرها غيره ووصلها ابن كثير وحده. البدور
الزاهرة ، ١٩٤.
(٣) وما أنسانيه ، وي
الصفحه ٦٠ : بناء يحصنهم من حرها ، لأن أرضهم لا تحمل
الأبنية ولهم سروب يدخلونها عند طلوع الشمس ، فاذا ارتفع النهار
الصفحه ٧٠ : ] أي رضيعا ، ونصبه حال ، فأنطق الله عيسى وهو ابن
أربعين يوما (٤) ، قاله وهب ، فتكلم وتركوا الرجم وكان
الصفحه ٧٥ : : معناه
__________________
(١) أخذه المفسر عن الكشاف ، ٤ / ١٣.
(٢) رواه ابن ماجة ، إقامة ، ١٧٦
الصفحه ٨٨ : جبير سأل ابن عباس عن الفتون
الواقع على موسى ، قال ولد في عام يقتل فيه الولدان فهذه فتنة يا ابن جبير
الصفحه ٨٩ :
وتفرقت غنمه في ليلة مظلمة ، وكان ابن عباس يقول في كل واحد : «فهذه فتنة
يا ابن جبير
الصفحه ٩٢ :
__________________
(١) قد نقله المصنف عن الكشاف ، ٤ / ٣٧.
(٢) «إن هذان» : قرأ ابن كثير باسكان نون «إن» و «هذان» بالألف مع
الصفحه ١٠١ : ، ي.
(٧) ذكر ابن قتيبة نحوه ، انظر البغوي ، ٤ / ٣٥.
(٨) التوبة ، ح ي : توبته ، و.
(٩) الأعراف (٧) ، ٢٣
الصفحه ١٠٢ : بعض المفسرين ، وقيل : سمي
__________________
(١) انظر البغوي ، ٤ / ٣٦.
(٢) عن ابن عباس ، انظر
الصفحه ١٠٧ : لقول النصارى في المسيح أنه ابن الله ، واليهود في
عزير أنه ولد الله ، ثم قال (إِنْ كُنَّا
فاعِلِينَ) [١٧
الصفحه ١١٥ : النار عنه
__________________
(١) «أف» : قرأ المدنيان وحفص بكسر الفاء منونة وابن كثير وابن عامر
الصفحه ١١٦ : الله منه (٧) ، قيل : «ألقي إبراهيم في النار وهو ابن ست عشرة سنة» (٨).
فقال تعالى (وَأَرادُوا بِهِ) أي
الصفحه ١١٩ : (وَذِكْرى
لِلْعابِدِينَ) [٨٤] أي وتذكرة لهم ليصبروا كصبره فيثابوا كثوا به ،
قال ابن عباس : «إن الله تعالى رد
الصفحه ١٢١ :
(وَالَّتِي أَحْصَنَتْ
فَرْجَها فَنَفَخْنا فِيها مِنْ رُوحِنا وَجَعَلْناها وَابْنَها آيَةً
الصفحه ١٢٢ : ، فأخبر الوليد بن المغيرة بقول رسول الله صلىاللهعليهوسلم ابن الزبعري ، فقال ابن الزبعري للنبي