الصفحه ٣٣٧ : : «أنه ما خطا عبد خطوة إلا كتبت له بها حسنة أو
سيئة» (٣)(وَكُلَّ شَيْءٍ
أَحْصَيْناهُ) أي حفظناه (فِي
الصفحه ٣٥ :
العصا وبياض اليد والجراد والقمل والضفادع والدم والطوفان ، ثم اختلف في
الآيتين الاخرتين ، قال
الصفحه ٨٥ : الضمير في (إِنِّي أَنَا رَبُّكَ) لتحقيق المعرفة ونفي الشبهة ، فأجاب موسى سريعا أني
أسمع صوتك ولا أرى
الصفحه ١٠٤ :
ما في تلك الكتب وهو القرآن ، فان ما فيه ما فيها وهو برهان عليها ، لأنها
ذهبت من غير كونها معجرات
الصفحه ١٠٩ : من العدل
والجور لإمكان الخطأ منهم ، فيقول لهم لم فعلتم في كل شيء فعلوه.
(أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ
الصفحه ١١٤ :
«كان» ليصح عطف (وَآباؤُكُمْ) عليه ، أي أنتم مع آبائكم (فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) [٥٤] أي في خطأ ظاهر لا
الصفحه ١٤٧ : ، و «ما» زائدة لتأكيد قلة المدة (لَيُصْبِحُنَّ) أي ليصيرن على تكذيبهم (نادِمِينَ) [٤٠] واللام في جواب
الصفحه ٢٣٦ : عم فرعون اسمه حزقيل
(١)(مِنْ أَقْصَى
الْمَدِينَةِ) أي من وسطها (يَسْعى) أي يسرع ويشتد في مشيه (قالَ
الصفحه ٢٤٩ : عليهم (١) ، وهو معنى قوله (فَخَسَفْنا بِهِ
وَبِدارِهِ الْأَرْضَ) ، يعني بداره وأمواله فهو يتجلجل في
الصفحه ٢٦٠ : لو كنت تعرف شيئا من القراءة والكتابة لارتاب
مشركو مكة في نبوتك ولقالوا تعلمه من أحد أو كتبه بيده
الصفحه ٣٢٥ : ) أي أي شيء يمسك بالله فلا أحد يقدر على إرساله من بعد
إمساكه ، وتأنيث الضمير وتذكيره في الموضعين للحمل
الصفحه ٦٠ : ، وبنصبه منونا (١) ف (الْحُسْنى) مبتدأ و (لَهُ) خبره ، و (جَزاءً) مصدر فعل محذوف ، أي يجزى به جزاء في موضع
الصفحه ١١٥ :
فاعِلِينَ) [٦٨] النصر والانتقام.
ثم جمعوا حطبا
كثيرا وأضرموا في نواحيه فصارت نارا عظيمة حتى إن الطير تحترق
الصفحه ١٢٤ : (وَيَعْلَمُ) كذلك (ما تَكْتُمُونَ) [١١٠] أي ما تسرون في صدوركم من الطعن والحقد للمسلمين
وهو يجازيكم عليه
الصفحه ١٦٦ :
مَسْكُونَةٍ
فِيها مَتاعٌ) أي منفعة (لَكُمْ) كالاستكنان من الحر والبرد وحفظ الأمتعة (وَاللهُ