الصفحه ٣٢٢ : ء
إلا هو من القول والفعل وغيرهما في السماء والأرض.
(قُلْ جاءَ الْحَقُّ
وَما يُبْدِئُ الْباطِلُ وَما
الصفحه ٣٢٣ : كَفَرُوا بِهِ
مِنْ قَبْلُ) أي كيف لهم تناول التوبة والحال أنهم قد كفروا في
الدنيا بما آمنوا به وقت العذاب
الصفحه ٣٤٦ : الشعر ولا إنشاؤه موزونا عمدا لنفي
الطعن فيه ، وأما ما روي عنه موزونا كقوله «أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد
الصفحه ١٩ : (يَقُولُونَ) أي المشركون من أن معه شريكا في الألوهية (عُلُوًّا كَبِيراً) [٤٣] أي تعاليا بعيدا متصلا بالاستحالة
الصفحه ٨٢ : الَّذِينَ
آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَيَجْعَلُ) أي سيحدث (لَهُمُ الرَّحْمنُ
وُدًّا) [٩٦] أي مودة في
الصفحه ٩٩ :
(١٠٦) لا تَرى فِيها عِوَجاً وَلا أَمْتاً (١٠٧))
(وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْجِبالِ) أي يسأل بعض أهل مكة
الصفحه ١٤٨ : أنصدق (لِبَشَرَيْنِ
مِثْلِنا) في البشرية ووصف بالمثل الاثنان ، لأنه بمعنى المصدر (وَقَوْمُهُما لَنا
الصفحه ١٥١ : ) أي القرآن والرسالة من عند الله أن لا يعبدوا إلا الله
وما فيه من الشرائع للإسلام وهو يخالف أهواءهم
الصفحه ١٥٤ : بينهما اعراض لتأكيد إغضائه عنهم مستعينا بالله
من أن يستزله الشيطان عن الحلم أو تقديره : أمهلهم في كفرهم
الصفحه ١٧٩ : الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً (١))
(تَبارَكَ) أي تزايد خيره أو تعظم وتقدس في
الصفحه ١٨٦ : ء ورسوه في بئر لهم (١) ، أي ستروه وهي بئر أنطاكية بالشام (٢)(وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ) أي أهلكنا قرونا بين
الصفحه ٢٢١ : وارتحلت إلى سليمان في اثني عشر ألف قيل ،
مع كل قيل ألوف كثيرة ، وجلس سليمان يوما قبل قدومها على سريره فرأى
الصفحه ٢٢٩ : الله (فَهُمْ مُسْلِمُونَ) [٨١] أي مخلصون في إيمانهم.
(وَإِذا وَقَعَ
الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا
الصفحه ٢٧٦ : ) وصف (الْكِتابِ) ، أي ذي الحكمة أو وصف قائله ، والأصل الحكيم قائله ،
حذف القائل وأضمر المضاف إليه في
الصفحه ٢٩٣ : وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ما وَعَدَنَا اللهُ
وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً (١٢))
(وَإِذْ يَقُولُ