الصفحه ٢٠٠ : (الْعَظِيمِ) [٦٣] المرتفع في السماء وهو بحر إساف من وراء مصر ،
وقيل : بحر قلزوم (١) ، فدخلوا فقال موسى عند ذلك
الصفحه ٢٠٣ : لنا.
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً) أي لعبرة لعابدي غير الله حيث لا ينفعهم معبودهم بل
يتبرأ منهم (وَما
الصفحه ٢٠٧ : ل «إن» ، أي إني لعملكم ، قال (١) من القالين ولو جعل هذا خبر العمل (الْقالِينَ) في (لِعَمَلِكُمْ) فلزم
الصفحه ٢١٠ :
عدم إيمانهم به سلكناه (فِي قُلُوبِ
الْمُجْرِمِينَ) [٢٠٠] من العرب ، أي أدخلنا الشك والشرك في
الصفحه ٢٣٩ : يُكَذِّبُونِ (٣٤))
(وَأَخِي هارُونُ هُوَ
أَفْصَحُ) أي أبين وألحن (مِنِّي لِساناً) وكان في لسان موسى عقدة من
الصفحه ٢٥٣ : ، وهذا طريق بعض الجهلة حتى يقول
لمثله أفعل هذا وإثمه في عنقي (إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ) [١٢] فيما يزعمون من
الصفحه ٢٨٩ : اتقوه في نقض العهد ونبذ المواعدة (وَلا تُطِعِ الْكافِرِينَ) من أهل مكة (وَالْمُنافِقِينَ) من أهل المدينة
الصفحه ٢٩٤ : يشترك فيها الواحد وغيره ، نزل فيمن كان يصد
الناس ويثبطهم عن القتال مع النبي عليهالسلام وهم المنافقون
الصفحه ٣١٨ : جامعا
للناس في الإنذار والإبلاغ» (١) ، فيكون حالا من الكاف والتاء فيها للمبالغة كتاء راوية
، ومن جعله
الصفحه ٣٣٨ : القسم في التوكيد ، وكذلك علم الله وشهد الله
، وزيد اللام في (لَمُرْسَلُونَ) دون الأول ، لأنه جواب إنكار
الصفحه ٣٤٧ : ) أي شبها في أمر العظام بفته العظم ونسبتنا إلى العجز (وَنَسِيَ خَلْقَهُ) من المني وهو أغرب من إحيا
الصفحه ١٥ : ) [٢٦] أي لا تنفق مالك في غير طاعة الله ، قيل : «لو
أنفق إنسان ماله كله في سبيل الحق لم يكن تبذيرا
الصفحه ١٦ :
الحق كالمغلولة يده ولا تبسطها كل البسط (١) في العطية (فَتَقْعُدَ مَلُوماً) يلومك سائلوك بالإمساك
الصفحه ٤٧ : بالمدح (وَحَسُنَتْ) الجنة (مُرْتَفَقاً) [٣١] أي متكأ ومنزلا للاستراحة فيه.
(وَاضْرِبْ لَهُمْ
مَثَلاً
الصفحه ٧٧ : (الْإِنْسانُ) الخصوص ، وقيل : المراد الجنس (٤) ، وإنما جاز اسناد القول إلى الجنس بأسره لوجود هذا
القول في هذا