الصفحه ٣٣٥ : الياء بين الكسر والفتح وبالإمالة وبالفتح ، وقرئ يس (وَالْقُرْآنِ) بادغام النون في الواو مع الغنة
الصفحه ٣٤٥ : جَهَنَّمُ
الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ) [٦٣] في الدنيا وما صدقتم بها.
(اصْلَوْهَا الْيَوْمَ
بِما كُنْتُمْ
الصفحه ٢١ :
العدم ، فانه لا يمتنع علينا جعل الروح فيها وأحياؤها ، وقيل : «المراد من
الخلق الآخر الموت ، إذ
الصفحه ٢٨ : العذاب (١) ، والمعنى : لضعفنا لك العذاب في الدنيا والآخرة (ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنا نَصِيراً) [٧٥
الصفحه ٣٩ : النفس (مِنْ أَفْواهِهِمْ) فيه معنى التعجب (٢) ، أي ما أكبرها ووصفها بالخروج من أفواههم استعظاما
لجرءتهم
الصفحه ٥٧ :
وقيل : مسحه بيده فاستوى (١) وقيل : نقضه فبناه (٢) ، وقيل : كان طوله في السماء مائة ذراع
الصفحه ٦٦ : الدعوة لهلاك يحيى قبل زكريا عليهالسلام (٢) ولا يرد لزوم الكذب في أخبار زكريا على تقدير الاستئناف
الصفحه ٧٣ :
عَذابٌ) قليل (مِنَ الرَّحْمنِ) إن أقمت على الكفر (فَتَكُونَ
لِلشَّيْطانِ وَلِيًّا) [٤٥] أي قريبا قرينا في
الصفحه ٧٨ : ، قيل : هم القادة في الكفر
وساداتهم (١) ، يعني يبدأ بهم من طوائف الغي والفساد فيقدم أعصاهم
فأعصاهم
الصفحه ٩٢ : جيئوا بكل كيد تقدرون عليه (ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا) أي مصطفين في الموعد ومجتمعين ليكون أشد لهيبتكم وأنظم
الصفحه ١٣٤ : آية نزلت في الإذن بالقتال ، أي أذن الله (لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ) بفتح التاء مجهولا ، أي يقاتلهم عدوهم
الصفحه ١٥٣ : بالقرآن (وَإِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ) [٩٠] في ادعائهم الشريك لله وتكذيب الرسل ، وأكد كذبهم
بقوله (مَا اتَّخَذَ
الصفحه ١٦٠ :
الشهود في الشهادة شرط عند أبي حنيفة رحمهالله ، ويجوز أن يحضروا متفرقين عند الشافعي رحمهالله
الصفحه ١٩٣ :
واطلاقه للتعميم (وَيُلَقَّوْنَ) بالتشديد والتخفيف (١)(فِيها) أي في الجنة (تَحِيَّةً) أي دعا
الصفحه ١٩٧ :
وقيل : إن فرعون أخطأ في حقيقة السؤال ، فموسى أجاب بحقيقة الجواب (١) ، و (قالَ) هو (رَبُّ