الصفحه ٦٩ : ، يقال مخضت الحامل إذا تحرك الولد في
بطنها للخروج ، قوله (إِلى جِذْعِ النَّخْلَةِ) متعلق ب «أجا
الصفحه ٨٦ : هَواهُ) في عبادة غير الله تعالى ومخالفة أمره (فَتَرْدى) [١٦] أي فتهلك إن صددت عنها ، قيل : الردي الموت
الصفحه ٩٦ : (٦) ، وهم كانوا مستأمنين في دار الحرب وليس للمستأمن أخذ
مال الحربي على أن الغنائم لم تكن (٧) تحل حينئذ
الصفحه ١٠٥ : وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ (١))
قوله (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ) أي للمشركين (حِسابُهُمْ) أي اقترب منهم
الصفحه ١٢٥ :
سورة الحج
كلها مكية في
رواية (١)
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
الصفحه ١٣٥ : لناصب «كأين» (٢) ، وقرئ «أهلكتها» (٣) ، أي أهلها (وَهِيَ ظالِمَةٌ) أي مشرك أهلها في محل النصب على الحال
الصفحه ١٤١ : (عَلَيْكُمْ فِي
الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ) أي من ضيق (٢) ، بل فتح عليكم باب التوبة إن أجرمتم وأذنبتم وفسح
بأنواع
الصفحه ١٤٤ : بعثهم بعد الموت ، أي خلقنا سبع سموات مع ما فيها من النيرات التي تطلع
وتغرب ، وسميت «طرائق» لتطارق بعضها
الصفحه ١٥٠ : وإن
لم تبلغ السابقين (وَلَدَيْنا كِتابٌ) أي عندنا كتاب حاضر هو اللوح (يَنْطِقُ بِالْحَقِّ) بما سطر فيه
الصفحه ١٧٠ :
عام في كل ذكر ، وقيل : «يتلى فيها كتابه» (١) ، وقيل : يوحد فيها ذاته تعالى (٢) ، قيل : هي المساجد
الصفحه ١٧٢ :
فِي
ذلِكَ) أي في التقليب (لَعِبْرَةً لِأُولِي
الْأَبْصارِ) [٤٤] أي لأصحاب العقول.
(وَاللهُ
الصفحه ٢٠١ : ء بالفاء في (فَهُوَ) بعد خلقني للإيذان أن هدايته وجدت عقيب خلقه ونفخ الروح
فيه فهدى إلى (٤) الاهتداء بدم
الصفحه ٢٣٤ : على خطأ عظيم في التقاطه ، وهو
حال من (آلُ فِرْعَوْنَ) ، وقوله (إِنَّ فِرْعَوْنَ) الآية اعتراض واقع بين
الصفحه ٢٣٨ : الْأَجَلَيْنِ) «أي» شرط و «ما» زائدة تأكيدا لإبهام «أي» في شياعها ، ف (الْأَجَلَيْنِ) جر باضافة «أي» إليه
الصفحه ٢٤٢ :
محذوف وهو لعذبوا في الدنيا قبل الإنذار وإن تصيبهم «مصيبة» مبتدأ محذوف
الخبر ، وقوله (فَيَقُولُوا