الصفحه ٢٦٨ : : «فرضت الصلوة ركعتين فلما قدم رسول الله عليهالسلام بالمدينة أقرت صلوة السفر وزيدت في الحضر» (٢) ، وقيل
الصفحه ٢٨٦ : ) معاصينا (وَسَمِعْنا) قول الرسل (فَارْجِعْنا) إلى الدينا (نَعْمَلْ) عملا (صالِحاً) فيها (إِنَّا مُوقِنُونَ
الصفحه ٢٨٧ : كانَ
فاسِقاً) الإفراد فيه محمول (٣) على لفظ «من» ، وقوله (لا يَسْتَوُونَ) [١٨] جمع ، محمول على معناها
الصفحه ٣١٤ : رأسه فرآه ميتا ، وكان لا ينظر
إليه في حياته أحد منهم إلا احترق ، ففتحوا الباب فرأوه ميتا ورأوا عصاه قد
الصفحه ٣٢٠ :
(وَالَّذِينَ
يَسْعَوْنَ فِي آياتِنا مُعاجِزِينَ أُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ (٣٨
الصفحه ١١ : : إن هذا دم نبي كان ينهانا عن أمور كثيرة من سخط الله
فلو أطعناه فيها لكان أرشد لنا ، وكان يخبرنا بأمركم
الصفحه ١٤ : في
الفعل ، ولو أفردت عن ما لم يصح دخول النون في الفعل (١) ، لا تقول إن تضربن زيدا أضربك ، قرئ «يبلغان
الصفحه ١٧ : الضمير في (إِنَّهُ) للمظلوم بمعنى إن الله ناصره حيث أوجب القصاص بقتله
وينصره في الآخرة بالثواب
الصفحه ٢٤ :
أو لعن أصحابها إلا فتنة لهم ، وهي شجرة الزقوم ، يقال لكل شيء كريه الطعم
ملعون ، وهي مذكورة (فِي
الصفحه ٣٤ : عَلى
وُجُوهِهِمْ) محله نصب على الحال ، أي يسحبون عليها في النار ، قالوا
: يا رسول الله كيف يحشر الكافر
الصفحه ٤٢ :
(وَنُقَلِّبُهُمْ ذاتَ
الْيَمِينِ وَذاتَ الشِّمالِ) ويتنفسون مع ذلك ولا يتكلمون ، قيل : «لهم تقلبان في
السنة» (٢) أو
الصفحه ٤٩ : عُقْباً (٤٤))
(هُنالِكَ) ظرف لما قبله ، أي عند مجيئ العذاب أو في القيامة ،
قوله (الْوَلايَةُ) بالفتح
الصفحه ٥٣ : أعلم منك عبد لي
عند مجمع البحرين ، وهو الخضر ، وكان في أيام أفريدون الملك قبل موسى فبقي إلى
أيام موسى
الصفحه ٥٦ : فوقع على حرف السفينة فنقر في البحر نقرة فقال الخضر لموسى عليهماالسلام ما علمي وعلمك من علم الله تعالى
الصفحه ٦٥ : الكافي
الهادي المبسوط اليد بالرزق العالم الصادق في وعده ووعيده» (٢) ، قرئ بفتح الهاء والياء وبكسرهما