الصفحه ٢٨٤ : (١) تَنْزِيلُ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٢))
(الم) [١] خبر مبتدأ محذوف أو مبتدأ بنا
الصفحه ٢٨٨ :
(٢٤))
(وَجَعَلْنا مِنْهُمْ
أَئِمَّةً) أي قادة (يَهْدُونَ) أي يدعون الناس إلى ما في التورية من دين
الصفحه ٢٩٥ :
رياء وسمعة ورميا بالحجارة والنبال ليقيموا عذرهم.
(لَقَدْ كانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ
الصفحه ٣٠٥ : وَقُلُوبِهِنَّ) من الريبة ، قيل : كان النبي عليهالسلام يطعم ومعه بعض أصحابه في بيته فأصابت يد رجل منهم يد
عائشة
الصفحه ٣٣٦ : الكفار في علمه تعالى (فَهُمْ لا
يُؤْمِنُونَ) [٧] بالقرآن.
(إِنَّا جَعَلْنا فِي
أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً
الصفحه ٦ : مع جبرائيل حتى أتيت بيت المقدس ، فربطته في الحلقة التي
يربط فيها الأنبياء ، فدخلت المسجد فصليت فيه
الصفحه ١٨ :
(وَلا تَمْشِ فِي
الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبالَ
الصفحه ٢٥ : أعجز عن منعك ومنعهم إذا شئت أنا (وَشارِكْهُمْ فِي الْأَمْوالِ) المحرمة كالربا والغصوب أو ما جعلوا من
الصفحه ٣١ : في ماهيته ، قال
قوم : هذا الدم ، وقوم : هي النفس ، وقوم : هي معنى ذو نور اجتمع فيه العلم والطيب
الصفحه ٣٣ : تَرْقى فِي السَّماءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ
حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنا كِتاباً نَقْرَؤُهُ قُلْ
الصفحه ٣٦ : (أَوْ لا تُؤْمِنُوا) به ، فان الله غني عنكم وعن إيمانكم ، وفيه أمر له عليهالسلام بالإعراض عنهم
الصفحه ٥٢ : ، ولهذا ذكر الضمير في (أَنْ يَفْقَهُوهُ) بعد (فَأَعْرَضَ عَنْها) أي عن الآيات ولم يتذكر حين ذكر بها ولم
الصفحه ٥٥ : مناكير ، والرجل الصالح لا سيما
إذا كان نبيا لا يصبر إذا رأى ذلك ويأخذ في الإنكار.
(وَكَيْفَ تَصْبِرُ
الصفحه ٦٨ :
سَوِيًّا) [١٧] يعني أتاها الملك في صورة آدمي شاب أمرد حسن الوجه
سوى الخلق ، أي لم ينتقص من الصورة البشرية
الصفحه ٩٠ :
قالوا فيه دليل على جواز رواية الأخبار بالمعنى ، إذ العبرة للمعنى دون
اللفظ ، لأن الله تعالى حكى