الصفحه ١٧٩ : الْفُرْقانَ عَلى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعالَمِينَ نَذِيراً (١))
(تَبارَكَ) أي تزايد خيره أو تعظم وتقدس في
الصفحه ١٨٦ : ، وبينا البراهين على
الإيمان (وَكُلًّا) منهم بعد التكذيب (تَبَّرْنا) أي أهلكنا وكسرنا (تَتْبِيراً) [٣٩] أي
الصفحه ٢٠٤ : ) مبني على الضم بعد حذف المضاف إليه مع النية.
(إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآيَةً) أي لعبرة لمن استكبر عن قبول
الصفحه ٢٢٢ :
قوارير ، من رآه ظن ماء حقيقة ، فلما تم أمره وضع سريره في صدر الصحن وجلس عليه
وعكفت عليه الطير والإنس
الصفحه ٢٣٨ :
(قالَ ذلِكَ بَيْنِي
وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوانَ عَلَيَّ وَاللهُ عَلى
الصفحه ٢٤٢ : رَبَّنا) عطف على المبتدأ بتقدير «أن» ، وقوله (لَوْ لا) أي هلا (أَرْسَلْتَ إِلَيْنا
رَسُولاً) ينذرنا مقولهم
الصفحه ٢٤٩ : ألف دينار على دينار ، وعن كل ألف درهم على درهم ، فجمعها
فرآها عظيمة فمنعها من البخل لأنه استكثرها بعد
الصفحه ٢٧٢ : ، أي ليزيد فلا يزكو عند الله ولا يبارك فيه ، يعني
لا يثيب لكم بتلك الزيادة على العوض ، لأنها لغير الله
الصفحه ٢٨٧ : عن الله تعالى : «اعددت لعبادي الصالحين ما لا
عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر
الصفحه ٢٩٩ : ) والعطف بالواو وبين الذكور والإناث كالعطف بين الضدين
إذا اشتركا في حكم واحد ، وأما عطف الزوجين على الزوجين
الصفحه ٣٢٩ : تحت الأرض في عدم الانتفاع فلا تحرص على هدايته لأنه لا ينفعه قولك.
(إِنْ أَنْتَ إِلاَّ
نَذِيرٌ (٢٣
الصفحه ٣٣ :
(عَلَيْنا كِسَفاً) بسكون السين على التوحيد ، أي توقعها مرة واحدة وجمعه
كسوف واكساف ، وبفتح السين
الصفحه ٤٤ : الفعل الأول دون الآخيرين اكتفاء
بعطفهما عليه ، فيدخلان في حكم السين ، والواو في (وَثامِنُهُمْ) ، قيل
الصفحه ٥٤ : ينبغي أن لا ينسي لكونه أمارة لهما على مطلوبهما
الداعي إلى الخروج لأجله ، لأن الشيطان قد شغله بوسوسته
الصفحه ٥٥ : صَبْراً) [٦٧] أي قال الخضر لموسى لا تصبر صحبتي لأنك ترى ما
تنكره وإنما قال ذلك على وجه التأكيد ، لأن ظاهره