الصفحه ٢٩٤ : رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ
كَالَّذِي يُغْشى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذا ذَهَبَ
الصفحه ٣١٣ : الشريفة كالقصور والحصون ، وقيل : المساجد
وإنما سميت محاريب لأنه يحارب عليها ويلتجأ إليها في الشدة
الصفحه ٣١٧ : : ماذا قال ربكم في الدنيا؟ فيقولون : قال الحق فاعترفوا حين لا ينفع
الاعتراف لهم» (١)(وَهُوَ الْعَلِيُّ
الصفحه ٣٤٥ : تَكْفُرُونَ (٦٤) الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلى أَفْواهِهِمْ
وَتُكَلِّمُنا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِما
الصفحه ١٧ :
القصاص والدية فلا يستزد على ذلك ومن لم يكن له قريب يطالب بدمه فالسلطان وليه
، قيل : يجوز أن يكون
الصفحه ٣٨ : عَلى عَبْدِهِ الْكِتابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجاً (١))
قوله (الْحَمْدُ لِلَّهِ) تلقين من الله
الصفحه ٤٥ : على قراءة «مائة» بالتنوين (٢) ، وأما على قراءة الإضافة فأقيم الجمع مقام المفرد ،
لأن حق المائة أن يضاف
الصفحه ٦٧ : ، ف (سَوِيًّا) حال من ضمير زكريا في (تُكَلِّمَ) ، وذكر «الليالي» هنا و (الْأَيَّامُ) في آل عمران (١) ليدل على أن
الصفحه ١٠٨ :
أي من عادتنا واقتضاء حكمتنا أن نرمي (بِالْحَقِّ) أي الإيمان (عَلَى الْباطِلِ) أي على الكفر أو
الصفحه ١١٨ : ، فأخبره بما قال ابنه ، فدعاه فقال له : كيف رأيت
قضائي؟ فقال : نعم ما قضيت ، فعزم عليه بالأبوة والنبوة
الصفحه ١٢٩ :
الناس وخبره محذوف ، أي وكثير منهم مثاب ، يدل عليه قوله (وَكَثِيرٌ) منهم (حَقَّ عَلَيْهِ
الْعَذابُ
الصفحه ١٣٠ :
بالجر للتبعيض ، وقيل : النصب والجر عطف على (أَساوِرَ) فيكون اللؤلؤ ملبوسا (١)(وَلِباسُهُمْ فِيها
الصفحه ١٣١ : رِجالاً وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ
فَجٍّ عَمِيقٍ (٢٧))
(وَأَذِّنْ) أي ناد (فِي النَّاسِ
الصفحه ١٤٥ :
وبفتح التاء وضم الباء من النبات (١) ، قوله (وَصِبْغٍ
لِلْآكِلِينَ) [٢٠] بالجر عطف على
الصفحه ١٦١ :
(وَالْخامِسَةُ أَنَّ
لَعْنَتَ اللهِ عَلَيْهِ إِنْ كانَ مِنَ الْكاذِبِينَ (٧))
(وَالْخامِسَةُ