الصفحه ٦ :
فاستعصب علي ، فقال جبرائيل : أبمحمد تفعل هذا فما ركبك أحد أكرم على الله
منه ، فأرفض عرقا فانطلقت
الصفحه ٤٨ : أعجبك (٤) حسن جنتك لتشكره على أنعامه ، لأنه إقرار بأن كل خير
فيها انما حصل بمشية الله ، والأمر كله بيده
الصفحه ١١٤ :
«كان» ليصح عطف (وَآباؤُكُمْ) عليه ، أي أنتم مع آبائكم (فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) [٥٤] أي في خطأ ظاهر لا
الصفحه ١٣٣ : ، وأصل الخبت
الانخفاض من المكان.
(الَّذِينَ إِذا
ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلى
الصفحه ١٧٦ : ] بنياتهن وأفعالهن.
(لَيْسَ عَلَى
الْأَعْمى حَرَجٌ وَلا عَلَى الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ
الصفحه ١٨٩ : يَضُرُّهُمْ وَكانَ الْكافِرُ عَلى رَبِّهِ
ظَهِيراً (٥٥))
(وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُهُمْ
الصفحه ٣٤ : (١) ، أي على طريق الحق بالاستقامة (وَمَنْ يُضْلِلْ) أي يخذله عن دينه (فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ
أَوْلِياءَ) أي
الصفحه ٣٩ : على النطق بها وهي قولهم (اتَّخَذَ اللهُ
وَلَداً (إِنْ يَقُولُونَ) أي ما يقولون (إِلَّا) قولا (كَذِباً
الصفحه ٧٧ :
المعنى : اصطبر على الشدائد لأجل عبادتك (١) ، أي ليتمكن لك الاتيان بها (هَلْ تَعْلَمُ لَهُ
الصفحه ٧٨ : لا يتقدم صلتهما عليهما ، فكأنه قيل على من عتيا
فقيل عتيا على الرحمن وبأي مكان صليا فقيل صليا بالنار
الصفحه ١٨٥ :
البلاء وأنا ناصركم وهاديكم فاصبر أنت على أذاهم كما صبروا.
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَوْ لا
الصفحه ٢١٦ : الله
تعالى (لَهُوَ الْفَضْلُ
الْمُبِينُ) [١٦] أي الظاهر على ما أعطي غيرنا وهو وارد على سبيل
الشكر
الصفحه ٢٧٤ : الدلالة على بعد عهدهم بالمطر
واستحكام يأسهم منه فكان استبشارهم على قدر اغتمامهم بذلك ، قوله (لَمُبْلِسِينَ
الصفحه ٣٠٠ : الله عنها : «لو أن رسول الله كتم شيئا مما أنزل عليه
لكتم هذه الآية» (١) ، فطلقها زيد ، فلما انقضت عدتها
الصفحه ٣٠٢ : ))
(وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللهِ فَضْلاً كَبِيراً) [٤٧] أي فضلا عظيما على سائر الأمم وهو