الصفحه ٧٩ : (وَيَزِيدُ اللهُ) عطف على (فَلْيَمْدُدْ) ، لأنه خبر في المعنى ، أي ويزيد الله (الَّذِينَ اهْتَدَوْا) أي آمنوا
الصفحه ٨١ : من الورود إلى الماء والوارد على الماء يكون
عطشان.
(لا يَمْلِكُونَ
الشَّفاعَةَ إِلاَّ مَنِ اتَّخَذَ
الصفحه ٨٢ : لعلي رضي الله عليه : «يا علي قل اللهم اجعل لي
عندك عهدا واجعل لي في صدور المؤمنين مودة» (٣) ، فأنزل
الصفحه ١٠٥ : مِنْ
رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ) أي منزل شيئا بعد شيء وهو القرآن المنزل على الرسول آية
بعد آية وسورة بعد سورة
الصفحه ١١٢ : فاغتروا فحسبوا أن لا يزالوا على
ذلك لا يغلبون ، وذلك أمل كاذب (أَفَلا يَرَوْنَ) أي أفلا ينظر أهل مكة
الصفحه ١٨٣ : ) مرفوع به.
(الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ
الْحَقُّ لِلرَّحْمنِ وَكانَ يَوْماً عَلَى الْكافِرِينَ عَسِيراً (٢٦
الصفحه ١٩٩ :
أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ) [٤٩] على شاطئ البحر.
(قالُوا لا
الصفحه ٢٠١ :
نصح به أولا نفسه وبنى عليه تدبير أمره لينظروا فيقولوا ما أردنا لنا إلا
ما أراد لنفسه ليكون أدعاهم
الصفحه ٢١٢ : على ذلك والغاوون هم المشركون أو الشياطين أو السفهاء
والشطار ، وهم شعراء قريش مثل عبد الله بن الزبعري
الصفحه ٢٣٠ : ورسلي مكان الإيمان بهما متصل بما قبله ، لأنه استفهام على سبيل التوبيخ
وتبكيت بالحجة وإعلام لهم أنه عالم
الصفحه ٢٤٤ : الْوارِثِينَ) [٥٨] لتلك المساكن من ساكنيها ، أي تركناها على حال لا
يسكنها أحد.
(وَما كانَ رَبُّكَ
مُهْلِكَ
الصفحه ٢٦٧ : ))
قوله (فَسُبْحانَ اللهِ) ترغيب للعقلاء المميزين كلهم على التنزيه في مواقيتها ،
وأراد من التسبيح الصلوة
الصفحه ٢٨٥ : ) ، أي أحسن خلق كل شيء وأتقنه على ما تقتضيه الحكمة ،
وبفتح اللام (٣) فعل صفة (كُلَّ) ، أي كل شيء خلقه فقد
الصفحه ٢٩٣ : رأى الأحزاب قال
يعدنا محمد فتح فارس والروم ولا نقدر على الخروج إلى البراز خوفا ، ما هذا الوعد
إلا
الصفحه ٣٢٣ : ، فالتوبة لا تنفع التائب حين لا متاب ، قوله (وَيَقْذِفُونَ بِالْغَيْبِ) عطف على (كَفَرُوا) على حكاية الحال