الصفحه ١٠٧ : من القرية (يَرْكُضُونَ) [١٢] أي يهربون مسرعين ، الركض تحريك الرجلين على الفرس
للعدو.
(لا تَرْكُضُوا
الصفحه ١٤٢ : (١))
عن عمر رضي
الله عنه عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لقد أنزلت علي عشر آيات ، من أقامهن دخل
الصفحه ١٥٠ : حين دعا عليهم
النبي عليهالسلام ، وهم أهل قريش حين قال : «اللهم اشدد وطأتك على مضر
واجعلها عليهم سنين
الصفحه ١٥٥ : حميما ولا يشكل هذا بقوله (وَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ
يَتَساءَلُونَ)(٢) ، لأن للساعة مواطن لا يتسا
الصفحه ٢٠٨ : يدل على أن أصحاب
الأيكة أهل مدين ، لأنه قال فيهم كما قال هنا (وَلا تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ
الصفحه ٢٢٩ : ما الآيات وتقول (٧) ألا لعنة الله على الظالمين وقولها حكاية لقول الله
تعالى أو التقدير : بآيات ربنا
الصفحه ٢٥٠ : مِنْ
رَبِّكَ) أي لرحمة منه ، فهو قادر على أن يردك إلى مكة لرحمة منه
، ف (إِلَّا رَحْمَةً) استثناء متصل
الصفحه ٢٥٩ : علم له ولا قدرة أصلا وتركوا عبادة العالم القادر القاهر على كل شيء ، (الْحَكِيمُ) الذي لا يفعل شيئا إلا
الصفحه ٢٦٦ : يتفكروا في أنفسهم التي هي
أقرب إليهم وهم أعرف بأحوالها وما أودعت من غرائب الحكم الدالة على المطلوب منهم
الصفحه ٣٢٤ : أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ يَزِيدُ فِي الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ٣٣٤ : بِما كَسَبُوا ما تَرَكَ عَلى ظَهْرِها مِنْ دَابَّةٍ وَلكِنْ
يُؤَخِّرُهُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَإِذا
الصفحه ٣٤٦ : .
(لِيُنْذِرَ مَنْ كانَ
حَيًّا وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرِينَ (٧٠))
(لِيُنْذِرَ) أي ليخوف (٥) محمد
الصفحه ٤٢ : بعضهم بعضا ويتعرفوا حالهم وما صنع
الله بهم فيعتبروا ويزدادوا يقينا ويشكروا على ما كرموا به ، واللام لام
الصفحه ٧١ : عطف على مقول القول قبله ،
وبالفتح عطف على «بالصلوة» (٣) ، أي أوصاني بقول ذلك (فَاعْبُدُوهُ) أي وحدوه
الصفحه ٧٣ :
عَذابٌ) قليل (مِنَ الرَّحْمنِ) إن أقمت على الكفر (فَتَكُونَ
لِلشَّيْطانِ وَلِيًّا) [٤٥] أي قريبا قرينا في