الصفحه ٢٠٠ :
وأسية امرأة فرعون ومريم بنت ناموسا ، وهي دلت موسى على عظام يوسف عليهالسلام في البحر (٢).
(وَإِنَّ
الصفحه ٢٠٢ :
وجب تقدير المضاف ليتحصل به معنى الاستثناء وهو الحال أو متصل فيحمل الكلام
على المعنى بأن يجعل
الصفحه ٢١٣ : إحدى
الصفتين على الأخرى للتأكيد نحو (غافِرِ الذَّنْبِ
وَقابِلِ التَّوْبِ)(٤) ، وإضافة ال (آياتُ) إليهما
الصفحه ٢٤٣ : المرة الضعف ، أي يضعف لهم
أجرهم ضعفين لإيمانهم بالكتاب الأول وبالآخر (بِما صَبَرُوا) أي بصبرهم على العمل
الصفحه ٢٥٢ : عما تأمر به ويحملها
على ما تأباه من الطاعات (فَإِنَّما يُجاهِدُ
لِنَفْسِهِ) حسب ، لأن ثواب جهاده راجع
الصفحه ٢٥٥ :
يئسون يوم القيامة ، لأنهم كافرون بالله وينبغي للمؤمن أن يكون راجيا لله
خائفا على كل حال ، قالوا
الصفحه ٢٧١ : أو كتابا (فَهُوَ يَتَكَلَّمُ) مجاز ، لأن البرهان لا يتكلم ولكنه لما جاء دليلا على
الإيمان فكأنه متكلم
الصفحه ٢٩٥ : عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ
وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً
الصفحه ٢٩٨ : الطريق
تعرض نفسها على الرجال والجاهلية الأخرى ما بين عيسى ومحمد عليهماالسلام ، وقيل : «الأولى» جاهلية
الصفحه ٣٢٠ : الرَّازِقِينَ (٣٩))
(قُلْ) يا محمد تأكيدا لبطلان زعمهم أنهم أكرم (٢) على الله لما رزقهم في الدنيا (إِنَّ
الصفحه ٣٣٢ : الَّذِي
كُنَّا نَعْمَلُ) زيادة التحسر على ما عملوه من غير الصالح مع الاعتراف
به لا أنهم يعملون عملا صالحا
الصفحه ٣٤٤ :
فِي ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ مُتَّكِؤُنَ (٥٦))
(هُمْ وَأَزْواجُهُمْ
فِي ظِلالٍ) وقرئ «في ظلال» جمع
الصفحه ٤١ : يطلبهم ، ثم هربوا منهم إلى الكهف ومروا بكلب في
الطريق ، وقيل : مروا براع له كلب فتبعهم على دينهم فطردوا
الصفحه ٦٩ : ء» لانتقاله إلى معنى الإلجاء بالاستعمال ،
أي إلى أصل النخلة اليابسة لتستتر به وتعتمد عليه عند الولادة ، إذ لم
الصفحه ٩٦ : (٦) ، وهم كانوا مستأمنين في دار الحرب وليس للمستأمن أخذ
مال الحربي على أن الغنائم لم تكن (٧) تحل حينئذ