الصفحه ٢١٠ : معجز لا يعارض بكلام مثله ، فلم يتغيروا عما هم عليه من جحوده فهم (لا يُؤْمِنُونَ بِهِ) أي بالقرآن
الصفحه ٢١٥ : الآيات إحدى عشرة ، اليد والعصا والتسع وهي
الفلق والطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم والطمسة على
الصفحه ٢٢٠ : ) اختبارا بذلك إن كان سليمان ملكا من ملوك الدنيا أخذ
الهدية وانصرف ، وإن كان نبيا لم يأخذها ولم نأمنه على
الصفحه ٢٥١ : : عير المشركون وأهل الكتاب المسلمين حين أصيبوا
في أحد ، فشق ذلك عليهم (٢) ، فقال تعالى على سبيل العموم
الصفحه ٢٦١ : ء (وَإِنَّما أَنَا
نَذِيرٌ مُبِينٌ) [٥٠] كلفت الإنذار وإبانته بالدلائل الواضحة وليس لي أن
أقول الله أنزل علي
الصفحه ٢٦٨ : : المراد من التسبيح في هذه الأوقات ظاهره الذي
هو تنزيه الله عن السوء والثناء عليه بالخير لما يتجدد من نعمة
الصفحه ٢٧٣ : (١) البليغ الاستقامة الذي لا يأتي (٢) فيه عوج ، يعني أثبت عليه (مِنْ قَبْلِ أَنْ
يَأْتِيَ يَوْمٌ لا مَرَدَّ
الصفحه ٢٧٦ : الزَّكاةَ وَهُمْ
بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ (٤))
(هُدىً وَرَحْمَةً) بالنصب على الحال من ال (آياتُ
الصفحه ٢٧٧ : (١) عطفا على «يشتري» (أُولئِكَ لَهُمْ
عَذابٌ مُهِينٌ) [٦] أي يهانون فيه.
(وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِ آياتُنا
الصفحه ٢٩١ : زاد عليه (كانَ ذلِكَ) أي المذكور في الآيتين جميعا (فِي الْكِتابِ) أي في اللوح (مَسْطُوراً) [٦] ويجوز
الصفحه ٣١٦ : بِالْآخِرَةِ مِمَّنْ
هُوَ مِنْها فِي شَكٍّ وَرَبُّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ (٢١))
(وَما كانَ لَهُ) أي لم
الصفحه ٣٤٠ :
شدة ندامتنا على الرسل حيث لم نؤمن بهم (١)(ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ) في الدنيا (إِلَّا كانُوا
الصفحه ٣٤٢ : ) أي وعلامة أخرى للكفار (١) على علم توحيد الله تعالى (أَنَّا حَمَلْنا
ذُرِّيَّتَهُمْ) جمعا ومفردا
الصفحه ١٤ : (إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ) «إن» شرطية زيدت عليها «ما» تأكيدا لها ، ولذلك دخلت النون المؤكدة
الصفحه ٢١ : ) لهم يعيدكم (الَّذِي فَطَرَكُمْ) أي أنشأكم (أَوَّلَ مَرَّةٍ) لأن القادر على الإنشاء قادر على الإنشا