الصفحه ٣٣١ :
المسلمون يا محمد إكراما لهم بمعنى نورثه لهم إلى يوم القيامة ، لأن الله
اصطفاهم على سائر الأمم
الصفحه ٣٣٦ : ) [٦] عن الرشد بسبب عدم إنذارهم أو غافلون عما أنذر
آباؤهم.
(لَقَدْ حَقَّ
الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ
الصفحه ٣٣٩ : ] ليؤمنوا ، أي لو علموا لآمنوا بالرسل.
(وَما أَنْزَلْنا عَلى
قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ
الصفحه ٥ : : (سُبْحانَ) كلمة لازمة الإضافة ، دالة على التنزيه بالبليغ من كل
قبيح (١) ، وهو وصف الله تعالى بالبراءة من كل
الصفحه ٨ : ذرية من حملنا مع نوح لا تتخذوا من دوني وكيلا ولا تشركوا بي وأنتم
ذرية من آمن به وحمل معه ، وهذا منة على
الصفحه ١٥ : بالوجه ، لأنه كناية عن الإباء من الإعطاء ، بل المراد
تركهم بلا جواب يدل عليه المفعول له ، وهو (ابْتِغا
الصفحه ٢٠ : الله ،
قال : لا ، لم يزل ملك بيني وبينها يسترني منها (٢).
(وَجَعَلْنا عَلى
قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ
الصفحه ٤٩ : أحد غير الله أن
ينصره وهو القادر على نصرته ، لكنه لا ينصره لاستحقاقه الخذلان بكفره (٢)(وَما كانَ
الصفحه ٦٥ : ءً خَفِيًّا) [٣] أي سرا لكونه أسرع للإجابة وأبعد من الرياء وأدخل
في الإخلاص ، وقيل : إخفاؤه لئلا يلام على طلب
الصفحه ٩٩ : ] أي يقلعها عن أماكنها بأن يجعلها كالرمل ثم يرسل
عليها الريح فتذروها (١) فتصير كالهباء المنثور
الصفحه ١٠٣ : رسول الله عليه
وسلم فرأى القمر ليلة البدر ، فقال : «إنكم سترون ربكم كما ترون هذا القمر لا
تضامون في
الصفحه ١٣٢ : الطوفان أو عتق من الجبابرة المتسلطة ، ولا يشكل
بتسلط الحجاج عليه ، لأن ابن الزبير تحصن بالبيت فاحتال
الصفحه ١٥٦ : الْعادِّينَ (١١٣))
(إِنِّي جَزَيْتُهُمُ
الْيَوْمَ بِما صَبَرُوا) أي النعيم المقيم بصبرهم على أذاكم
الصفحه ١٦٦ :
ظَهَرَ مِنْها وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ إِلاَّ
الصفحه ١٩٠ : الَّذِينَ يَمْشُونَ
عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذا خاطَبَهُمُ الْجاهِلُونَ قالُوا سَلاماً (٦٣))
قوله