الصفحه ٨٩ : ، قيل : «مكث ثماني وعشرين ، منها مهر
ابنته وأقام عنده ثماني عشرة حتى ولد له» (٢)(ثُمَّ جِئْتَ عَلى
الصفحه ٩٢ : محذوف ، أي لهما ساحران ليكون اللام داخالة على
الجملة ، وقرئ «هذان» بتشديد النون مع سكون «إن» (٢) ، قوله
الصفحه ١٠٩ :
والعقوبة ولاستحالة جواز الخطأ عليه ، ويجوز السؤال عنه على سبيل الاستكشاف
والبيان كقوله (قالَ
الصفحه ١١٠ : ء ، يعني جعلنا الماء سببا
لحيوة كل شيء حي ، والنبات داخل فيه ، فدلهم بذلك على توحيده ولذا قال بعده (أَفَلا
الصفحه ١١٥ :
كَبِيرُهُمْ هذا) أي عظيمهم عندكم ، وهذا صفة الكبير وصفه به على وجه
الاستهزاء بهم ، ونسب الكسر إلى الكبير ليكون
الصفحه ١٢٥ : من تلك الليلة من شدة الخوف (٢) ، أي احذروا عقابه وأطيعوا أمره ، ثم حث على التقوى
بقوله (إِنَّ
الصفحه ١٣٦ :
(٤٨))
(وَكَأَيِّنْ) بالواو عطف على قوله (وَلَنْ يُخْلِفَ
اللهُ وَعْدَهُ) ، أي وكم (مِنْ قَرْيَةٍ
الصفحه ١٣٧ :
رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ) أي يثبتوا على إيمانهم ويزيد يقينهم (فَتُخْبِتَ) أي تطمئن وتسكن (لَهُ
الصفحه ١٤٠ : السماء والأرض في ستة أيام ، ثم استلقى فاستراح ووضح إحدى رجليه على
الأخرى وكذب أعداء الله في وصفه تعالى
الصفحه ١٤٧ : بتنوين وغيره وبالسكون على الوقف (٢).
(إِنْ هِيَ إِلاَّ
حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا وَما نَحْنُ
الصفحه ١٤٩ : ) عطف على (كُلُوا) ، قرئ بكسر «إن» على الابتداء ، وبالفتح على ولأن
متعلقا ب (فَاتَّقُونِ) ، وب «أن
الصفحه ١٥٤ :
(وَإِنَّا عَلى أَنْ
نُرِيَكَ ما نَعِدُهُمْ لَقادِرُونَ (٩٥))
(وَإِنَّا عَلى أَنْ
نُرِيَكَ ما
الصفحه ١٦٠ :
الزانية ، قوله (وَلا تَقْبَلُوا
لَهُمْ) أي للقاذفين (شَهادَةً أَبَداً) عطف على قوله (فَاجْلِدُوهُمْ) ، فرد
الصفحه ١٦٢ : الأمر فيها على ظنه به الخير كما هو شأن
المومنين (وَقالُوا) بملء الفم (هذا) أي هذا القذف (إِفْكٌ مُبِينٌ
الصفحه ١٦٤ : الله عنه حين حلف أن يقطع نفقته عن
مسطح ابن خالته لخوضه في عائشة ، وكان فقيرا بدريا مهاجرا ينفق عليه أبو