الصفحه ٢٤٧ : ولإرادة الشكر منكم
مطلقا ، دل عليه قوله (وَلَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ) [٧٣] أي في كل وقت.
(وَيَوْمَ
الصفحه ٢٧٥ : وأطلعوهم على حقيقة الحال ، وقالوا
على سبيل التقريع أن شككتم في طلب الحق (١) في يوم البعث (فَهذا يَوْمُ
الصفحه ٢٨١ :
أَكْثَرُهُمْ
لا يَعْلَمُونَ) [٢٥] التوحيد ووجوبه عليهم ولا يتنبهون إذا نبهوا عليه.
(لِلَّهِ ما
الصفحه ٣٠٨ : )(٤) لإطلاق الصوت ، وفائدتها الوقف والدلالة على قطع الكلام
واستئناف ما بعده.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣١٠ : لِلَّهِ
الَّذِي لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) أي له الحمد على نعم الدنيا ، لأن كل ما في
الصفحه ٣١٥ : ملكت على سبأ واختصم القوم على ماء واديهم ، وكان يأتيهم السيل من بعيد فيؤذيهم
سدت بلقيس ما بين الجبلين
الصفحه ٣١٨ : حالا من المجرور بعده فقد أخطأ لاستحالة تقدم المجرور على الجار وهو
تابع له (٢) أو المعنى : إلا لتكف
الصفحه ٣٢٦ : قال لنبيه عليهالسلام (أَفَمَنْ زُيِّنَ
لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ) من هذين الفريقين كأبي جهل ، أي لبس عليه
الصفحه ٣٢٧ : عُمُرِهِ إِلاَّ فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ يَسِيرٌ (١١))
(وَاللهُ خَلَقَكُمْ
مِنْ تُرابٍ) أي خلق
الصفحه ٣٣٨ : (وَما أَنْزَلَ الرَّحْمنُ مِنْ شَيْءٍ) على بشر (إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا
تَكْذِبُونَ) [١٥] أنكم رسل الله
الصفحه ١٨ :
للمشي ، أي بطرا وكبرا ، وكسر الراء رواية حالا (١) ، أي ذا فرح مختالا تمشي مرة على عقبيك ومرة على صدور
الصفحه ١٩ : (آلِهَةٌ كَما
يَقُولُونَ) بالياء والتاء (١)(إِذاً) كلمة تدل على أن ما بعدها جزاء ل (لَوْ) ، وجواب عن مقالة
الصفحه ٢٧ : (وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً) [٧١] أي لا ينقص من حقهم قدر فتيل وهو كناية على أدنى
شيء ، وفي الأصل وسخ يفتل
الصفحه ٣٦ :
عَلَيْهِمْ) أي يعرض عليهم القرآن فيعرفونه (يَخِرُّونَ) أي يسقطون (لِلْأَذْقانِ) أي على الوجوه ، فاللام بمعنى
الصفحه ٦٠ : يصعب عليه بل
بما يسهل.
(ثُمَّ أَتْبَعَ
سَبَباً (٨٩) حَتَّى إِذا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَها