الصفحه ٢٨٩ : أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللهَ) أي واظب على ما أنت عليه من التقوى ، نزل حين قدم أبو
سفيان ومن تابعه من
الصفحه ٢٩٦ : المدينة بالمسلمين وشرع يغسل رأسه فجاءه جبرائيل عليهالسلام صبيحة الليل التي انهزم فيها الأحزاب على فرسه
الصفحه ٣٠٣ : ما سبي من أهل الحرب ، ولذا قال (مِمَّا أَفاءَ اللهُ عَلَيْكَ) ، لأن فيء الله لا يطلق إلا على الطيب
الصفحه ٣٠٤ : ، وكان صلىاللهعليهوسلم إذا خطب امرأة تحرم على غيره خطبتها حتى يتركها ، وهذا
كله من خصائصه
الصفحه ٣٠٥ :
طَعِمْتُمْ) أي فرغتم منه (فَانْتَشِرُوا) عن الطعام خارجين عن البيت (وَلا مُسْتَأْنِسِينَ) جر عطف على
الصفحه ٣٠٧ : جلبابها
على رأسها ووجهها إلا عينا واحدة حتى تتميز من الأمة (ذلِكَ) الفعل (أَدْنى) أي أقرب إلى (أَنْ
الصفحه ٣١٢ : بقارون وأصحاب الأيكة (إِنَّ فِي ذلِكَ) أي النظر إلى السماء والأرض والفكر فيهما وما يدلان
عليه من عظم
الصفحه ٣٣٥ : العيب (٧) أو الحاكم بالحق على جميع الكتب المنزلة من قبله.
(إِنَّكَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ (٣) عَلى
الصفحه ٣٤٧ : يَحْزُنْكَ) يا محمد (قَوْلُهُمْ) أي تكذيبهم إياك وكفرهم (إِنَّا) بكسر «إن» على الاستئناف ، أي لقد
الصفحه ٧ : عليه شيء فان عملها كتبت
سيئة واحدة ، فلما جاوزت نادى مناد أمضيت فريضتي وخففت عن عبادي ، ثم أدخلت الجنة
الصفحه ٩ : فقطعوها ثم استخلف
الله على بني إسرائيل بعد ذلك رجلا منهم يقال له ناشية بن أموص وبعث أرمياء بن
حلقيا نبيا
الصفحه ١٠ : ءة
وجزاؤها ، وقيل : اللام فيه بمعنى «على» كما في قوله تعالى () [١] (٣) ، المعنى : أن الإحسان والإساءة كلاهما
الصفحه ٢٢ : عَلى
بَعْضٍ وَآتَيْنا داوُدَ زَبُوراً (٥٥))
(وَرَبُّكَ أَعْلَمُ
بِمَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٨ : أرادوا أن يخرجوه من أرض
العرب باجتماعهم ، وتظاهرهم عليه فمنع الله عن رسوله عليهالسلام ، ولم ينالوا منه
الصفحه ٤٧ :
للعروس ، وخص الاتكاء ، لأنه هيئة المتنعمين والملوك على أسرتهم (نِعْمَ الثَّوابُ) ذلك وهو المخصوص