الصفحه ٦٨ : الرجال ولم تقل «بغية» لأنها وصف
غالب على المؤنث كحائض.
(قالَ كَذلِكِ قالَ
رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ
الصفحه ١٢١ : الدلالة على خلق ولد بلا فحل.
(إِنَّ هذِهِ
أُمَّتُكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ
الصفحه ١٣٨ : (١) تعالى (فَمَنْ عَفا
وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ)(٢).
(ذلِكَ بِأَنَّ اللهَ
يُولِجُ اللَّيْلَ فِي
الصفحه ١٣٩ : الدين (وَادْعُ) أي ادعهم (إِلى رَبِّكَ) أي إلى دينه (إِنَّكَ لَعَلى هُدىً) أي على (١) دين (مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ١٦٥ : حَتَّى
تَسْتَأْنِسُوا وَتُسَلِّمُوا عَلى أَهْلِها ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ (٢٧
الصفحه ١٧٣ : فرائضه ورسوله في سننه ويخش الله
على ما اقترف من الذنوب ويتقه فيما يستقبل جزاؤه (فَأُولئِكَ هُمُ
الصفحه ١٧٤ : (لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ) أي أرض مكة بأن يجعلهم خلفاء يسكنون فيها بعدهم بنصر
الإسلام على الشرك وتورثهم أرضهم
الصفحه ١٧٥ :
ثم انطلق معه إلى النبي عليهالسلام فوجده (١) ، وقد أنزلت عليه هذه الآية ، فأمر بأن يستأذن العبيد
الصفحه ١٧٧ : مَعَهُ عَلى
أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
الصفحه ١٨٧ :
الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلاً (٤٥))
ثم دل إلى كمال
قدرته وإظهار نعمته على خلقه ليعرفوه فيوحدوه بقوله (أَلَمْ
الصفحه ٢٠٦ : مَعْلُومٍ (١٥٥))
(قالُوا إِنَّما
أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ) [١٥٣] أي من الذين (١) سحروا مرارا وغلب على
الصفحه ٢٢٦ : (٦١))
(أم من جَعَلَ
الْأَرْضَ قَراراً) أي مستقرا يستقر عليها أهلها (وَجَعَلَ خِلالَها) أي في وسطها
الصفحه ٢٦٠ : بالحجة القاطعة على توحيد الله (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ) بنصب الحرب ومنع الجزية وإثبات الشريك
الصفحه ٢٦٤ : النجاة (وَلِيَتَمَتَّعُوا) أي ليعيشوا بها ويتلذذوا لأعين لا على ما هو عادة
المؤمنين المخلصين على الحقيقة
الصفحه ٢٨٦ : على تلك الحالة الردية الفظيعة
من الخزي والغم لتشمت بهم أو هو خطاب عام ، فثم يقولون (رَبَّنا أَبْصَرْنا