الصفحه ٤٢ : أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هذِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ
أَيُّها أَزْكى طَعاماً فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ
الصفحه ٤٧ : ، وأشار إلى ذلك بقوله (كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَها) أي أثمارها ، وإفراد (آتَتْ) حمل على لفظ
الصفحه ٥٨ : بالرزق كيف
يتعب ، وعجبت لمن أيقن بزوال الدنيا وتقلبها بأهلها كيف يطمئن إليها لا إله إلا الله
محمد رسول
الصفحه ٥٩ : (سَبَباً) [٨٤] أي طريقا موصلا إليه ، أي إلى مراده.
(فَأَتْبَعَ سَبَباً
(٨٥) حَتَّى إِذا بَلَغَ مَغْرِبَ
الصفحه ٨٦ : ) فقال (٧) : ما تصنع بها مريدا أن ينضم إقراره بلسانه إلى معرفته
بقلبه قال (أَتَوَكَّؤُا) أي أعتمد
الصفحه ٩٧ : لموسى (يَا بْنَ أُمَّ) بكسر الميم بنية الإضافة إلى الياء وبفتحها وحذف الألف (١)(لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي
الصفحه ١١٨ :
فقال : نعم ما قضي به ولو قضي غير هذا لكان أرفق بكما ، فرجع صاحب الغنم
إلى داود عليهالسلام
الصفحه ١٢٨ : وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ
إِلَى السَّماءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما
الصفحه ١٥١ : تَسْأَلُهُمْ
خَرْجاً) أي أتدعوهم يا محمد إلى الباطل أم تسألهم جعلا يمتنعون
لذلك عن الإيمان (فَخَراجُ رَبِّكَ
الصفحه ١٧٣ :
(إِنَّما كانَ قَوْلَ
الْمُؤْمِنِينَ إِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ
الصفحه ٢٠٠ :
(قالَ كَلاَّ إِنَّ
مَعِي رَبِّي سَيَهْدِينِ (٦٢) فَأَوْحَيْنا إِلى مُوسى أَنِ اضْرِبْ بِعَصاكَ
الصفحه ٢٣٨ : ) أي لا يعتدى (عَلَيَّ) بطلب الزيادة على أحدهما ، إذ التتمة موكولة إلى رأيي
إن شئت أتيت بها وإلا لم
الصفحه ٢٤٢ : «ساحران» (٣) ، والمراد التورية والإنجيل أو الترية والقرآن ، وذلك
حين بعثوا الرهط إلى رؤساء اليهود بالمدينة
الصفحه ٢٤٨ : ذنوبهم خبير بأعمالهم لا يحتاج إلى سؤالهم (٦) عنها بل يأمرهم إلى النار بلا توقف ، وقيل : لا يسأل عن
ذنوبهم
الصفحه ٢٥٣ : أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلاَّ خَمْسِينَ عاماً
فَأَخَذَهُمُ الطُّوفانُ