الصفحه ١٣٠ : حَرِيرٌ) [٢٣] وهو الإبريسم المحرم لبسه على الرجال هنا.
(وَهُدُوا إِلَى
الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ
الصفحه ١٤٠ : ))
(اللهُ يَصْطَفِي) أي يختار (مِنَ الْمَلائِكَةِ
رُسُلاً) إلى خلقه كجبرائيل وميكائيل وإسرافيل وملك الموت
الصفحه ١٤٨ :
مُوسى وَأَخاهُ هارُونَ بِآياتِنا وَسُلْطانٍ مُبِينٍ (٤٥) إِلى فِرْعَوْنَ
وَمَلائِهِ فَاسْتَكْبَرُوا
الصفحه ٢٢٥ : (وَأَنْتُمْ
تُبْصِرُونَ) [٥٤] أي تعلمون أنها فاحشة أو ينظر بعضكم إلى بعض برضا
بلا إنكار عليه ، أي
الصفحه ٢٤٩ : قارون فليثبت معه ومن
كان معي فليعتزل قارون ، فاعتزلوه كلهم إلا رجلين ، فقال : يا أرض خذيهم فأخذتهم
إلى
الصفحه ٢٦٢ : تغييرها أن يهاجر إلى حيث يتهيأ له العبادة (٥) ، فالفاء في (فَإِيَّايَ
فَاعْبُدُونِ) جواب شرط محذوف كما
الصفحه ٢٦٤ :
هُمْ
يُشْرِكُونَ) [٦٥] أي عادوا إلى الشرك به تعالى ، واللام في (لِيَكْفُرُوا) يحتمل أن يكون لام
الصفحه ٢٨٤ : في (فِيهِ) راجع إلى مضمون الجملة ، أي لا شك عند العاقل في أنه
منزل من رب الخلق وكونه أوجه بشهادة
الصفحه ٢٩٥ :
وَرَسُولُهُ) من النصر ودخول الجنة لقوله تعالى (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا
الْجَنَّةَ) إلى قوله (أَلا
الصفحه ٣١٩ : خبر مبتدأ محذوف ، أي سبب صدودنا عن الإيمان
مكركم بنا ، يعني احتيالكم بالدعوة إلى الشرك في الليل
الصفحه ٣٢٢ : أَضِلُّ عَلى نَفْسِي وَإِنِ اهْتَدَيْتُ فَبِما يُوحِي إِلَيَّ رَبِّي
إِنَّهُ سَمِيعٌ قَرِيبٌ (٥٠))
(قُلْ
الصفحه ١٥ : الشر (وَكانَ الشَّيْطانُ لِرَبِّهِ كَفُوراً) [٢٧] أي جحودا لنعمة فلا ينبغي أن يطاع ، لأنه يدعو إلى
مثل
الصفحه ٢٨ : الْمَماتِ) أي وضعف عذاب الممات من عذاب القبر وعذاب النار بتقدير
المضاف فيهما ، وقيل : يستعمل ال «ضعف» بمعنى
الصفحه ٢٩ :
ال (قُرْآنَ) إلى (الْفَجْرِ) حثا (١) على طول القراءة في صلوة الفجر ، لأنها يكثر عليها في
العادة
الصفحه ٣١ :
والبقاء والعلو ، ولم يأت أحد منهم على ما اختاره دليلا يدل على حقيقته ، فالأولى
أن يوكل علمه إلى الله