الصفحه ٢٠١ : إلى القبول وابعث على الاستماع منه ليؤمنوا (١) ، أي هم أعدائي (إِلَّا رَبَّ
الْعالَمِينَ) [٧٧] استثنا
الصفحه ٢٤١ : لو علموه وعملوا به لأبصروا
الطريق ووصلوا إلى نيل الرحمة (لَعَلَّهُمْ
يَتَذَكَّرُونَ) [٤٣] أي لإرادة
الصفحه ٣٠٢ :
(وَداعِياً إِلَى
اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِراجاً مُنِيراً (٤٦))
(وَداعِياً إِلَى
اللهِ) أي مأذونا لك
الصفحه ٣٠٤ : إثم في فعلك بنسائك بلا تحديد عقد (ذلِكَ) أي التفويض إلى مشيتك (أَدْنى) أي أقرب إلى رضاهن (أَنْ تَقَرَّ
الصفحه ٣٢٥ : غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُمْ
مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (٣))
(يا
الصفحه ٣٢٨ : .
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى اللهِ وَاللهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ (١٥))
ثم
الصفحه ٣٩ : (أَمْ حَسِبْتَ) نزل حين أرسل أهل مكة خمسة رهط منهم إلى يهود المدينة ،
وقالوا : سلوهم عن أمر محمد وصفته
الصفحه ٤٥ : ) بمعنى «إلى».
(وَلَبِثُوا فِي
كَهْفِهِمْ ثَلاثَ مِائَةٍ سِنِينَ وَازْدَادُوا تِسْعاً (٢٥) قُلِ اللهُ
الصفحه ٦٤ : اسم ما يمد
به الدواة من الحبر لكتابة الكاتب.
(قُلْ إِنَّما أَنَا
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ
الصفحه ٦٧ : ، ف (سَوِيًّا) حال من ضمير زكريا في (تُكَلِّمَ) ، وذكر «الليالي» هنا و (الْأَيَّامُ) في آل عمران (١) ليدل على أن
الصفحه ٨٠ :
عَهْداً) [٧٨] أي عقدا يدخل به الجنة وهو قول لا إله إلا الله أو
تقديم عمل مرضي عنده بسببه يدخل
الصفحه ٨٧ : (الْكُبْرى) [٢٣] أي العظمى وكانت هذه أكبر آياته أو المعنى : فعلنا
ذلك لنريك من آياتنا الكبرى.
(اذْهَبْ إِلى
الصفحه ٩٨ :
أي إلى معبودك الذي صرت (عَلَيْهِ عاكِفاً) أي مقيما على عبادته (لَنُحَرِّقَنَّهُ) بالنار مرة بعد
الصفحه ١٠٣ : ، وطرف النصف الثاني ابتداء ، وهو وقت الظهر إلى العصر (١) ، وإنما جمع بعد إرادة المثنى لأمن اللبس لقوله في
الصفحه ١٢٠ : فَنادى فِي الظُّلُماتِ
أَنْ لا إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ (٨٧