الصفحه ٣٣٧ :
من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيئا» (١) الحديث ، وقيل : الآثار خطأهم إلى المساجد (٢) ، روي
الصفحه ٣٧ : (مِنَ الذُّلِّ) أي من أن يعرض له المذلة ، لأنه منزه عنه ، فلا يحتاج
إلى الناصر ، قيل : كيف لاق هذا الوصف
الصفحه ٩٥ : على موسى
عجلته حين سار لمناجاة ربه إلى الطور بسبعين رجلا وللاتيان بالتورية ، فلما دنى
إلى الطور أمرهم
الصفحه ١٠٠ : : تثبت حتى يفرغ جبرائيل من قراءته
ثم أقرأه (١)(وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي
عِلْماً) [١١٤] أي إلى علمي بالقرآن
الصفحه ٢٧٨ : بالطاعة وينهاه عن المعصية (يا بُنَيَّ) بالتصغير والإضافة إلى ياء المتكلم بالنصب والكسر (٣) ، وكان اسم ابنه
الصفحه ٢٩٦ : ) بقهر أعدائه (عَزِيزاً) [٢٥] بنصر أوليائه وبعد زهاب الأحزاب إلى بلادهم ، رجع
النبي عليهالسلام إلى
الصفحه ٣٠١ : توفي : «لو
عاش لكان نبيا» (٣) بعده فلا نبي بعده وإن نزل عيسى بعده فهو ينزل بشريعته
ويصلي إلى قبلته
الصفحه ١٤ : » بالألف
والتثنية والتشديد لذكر الوالدين قبله فيكون (أَحَدُهُما) بدلا من ألف الضمير الراجع إلى «الوالدين
الصفحه ٢٢ : إبراهيم عليهالسلام بالخلة وموسى عليهالسلام بالكلام وإدريس عليهالسلام برفعه حيا إلى الجنة ومحمدا
الصفحه ٦٥ : إنه مركب من حروف ، يشير كل منها إلى
صفة من صفاته العظمى ، قال ابن عباس رضي الله عنه معناه : «باسم الله
الصفحه ٨١ :
(وَنَسُوقُ
الْمُجْرِمِينَ إِلى جَهَنَّمَ وِرْداً (٨٦))
(وَنَسُوقُ
الْمُجْرِمِينَ) أي العاصين
الصفحه ١٣٢ : في «منهم» المقدر راجع من الجزء إلى
الشرط ليصح المعنى.
(لَكُمْ فِيها
مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى
الصفحه ١٤٥ : .
(وَعَلَيْها وَعَلَى
الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ (٢٢) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً إِلى قَوْمِهِ فَقالَ يا
قَوْمِ
الصفحه ١٩٥ :
(أَوَلَمْ يَرَوْا
إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ
الصفحه ١٩٩ : ضَيْرَ
إِنَّا إِلى رَبِّنا مُنْقَلِبُونَ (٥٠) إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنا
رَبُّنا خَطايانا أَنْ