الصفحه ١٥٤ : ءتهم أو بالسلام إذا لقيتهم ، وقيل : ادفع بقول لا إله إلا
الله السيئة (١) ، أي الشرك منهم ، وهذه منسوخة
الصفحه ٢٤٦ : القول.
(وَهُوَ اللهُ لا
إِلهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ
الصفحه ٢٥٥ : إن جعلت قوله (وَإِنْ تُكَذِّبُوا) إلى قوله (وَأُولئِكَ لَهُمْ
عَذابٌ أَلِيمٌ) [٢٣] من كلام إبراهيم
الصفحه ٩ : ربهم ونبيهم شعياء معهم ولا
يقبلون منه ، فلما فعلوا ذلك أوحى الله تعالى إلى شعياء أن قم وأنذرهم وعظهم
الصفحه ٤١ :
اللهِ
كَذِباً) [١٥] بنسبة الشريك إليه تعالى ، فأخذهم وسلمهم إلى
آبائهم ليحفظوهم حبسا إلى أن
الصفحه ١١٦ : تضر أحبائي.
روي : أن نمرود
خرج في اليوم الثالث مع حشمه على ربوة فنظر إلى النار فرأى في وسطها ما
الصفحه ٢٤٠ : ما عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يا
هامانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحاً
الصفحه ٨٨ : أُوتِيتَ
سُؤْلَكَ يا مُوسى (٣٦) وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرى (٣٧) إِذْ
أَوْحَيْنا إِلى أُمِّكَ
الصفحه ٨٩ : قَدَرٍ يا مُوسى) [٤٠] أي موعد مقدر في علمي ووهبت لك نبوة وكان مجيئه
على رأس أربعين سنة يوحى فيها إلى
الصفحه ١١٥ :
يعرفون منه لئلا نأخذه بلا بينة فجاؤا به إلى نمرود وأصحابه.
(قالُوا أَأَنْتَ
فَعَلْتَ هذا
الصفحه ١٢٣ : (٣) ، قيل : «إذا مات الإنسان رفع كتابه إلى الملك الموكل
بالصحف فطواه» (٤) ، والكاف في (كَما بَدَأْنا
أَوَّلَ
الصفحه ١٥٣ : اتَّخَذَ اللهُ مِنْ وَلَدٍ وَما
كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَلَعَلا
الصفحه ١٧٢ : الأجناس
الثلاثة ما هو أعرف في القدرة وهو الماشي بغير آلة مشي ، ثم الماشي على رجلين ثم
الماشي على أربع
الصفحه ١٨٧ : مكة في الجهل والضلالة (إِلَّا كَالْأَنْعامِ) لأنهم لا يصغون إلى ما ينذرون به بل همتهم من العمر هو
الصفحه ٢٨٥ :
خَمْسِينَ
أَلْفَ سَنَةٍ)(١) ، لأن المراد به ما بين العرش أو سدرة المنتهى إلى
الأرض السفلي ، فان