الصفحه ٢٧٣ :
الرد (يَوْمَئِذٍ
يَصَّدَّعُونَ) [٤٣] أي يتصدعون بمعنى يتفرقون ، فريق إلى الجنة وفريق
إلى النار.
(مَنْ
الصفحه ٢٨١ : أَنَّ ما فِي الْأَرْضِ) الاية نزل جوابا لليهود لما قالوا قد أوتينا التورية
وفيها كل الحكمة فلا نحتاج إلى
الصفحه ٢٩٤ : يرونهم في القتال
أو يقولون إن لنا شغلا فيرجعون إلى المدينة.
(أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ
فَإِذا جاءَ الْخَوْفُ
الصفحه ٣٢٦ : إِلى بَلَدٍ مَيِّتٍ
فَأَحْيَيْنا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها كَذلِكَ النُّشُورُ (٩))
(وَاللهُ
الصفحه ٣٣٤ : ) في نزول العذاب بهم (تَبْدِيلاً) من العذاب إلى الرحمة (وَلَنْ تَجِدَ
لِسُنَّتِ اللهِ تَحْوِيلاً) [٤٣
الصفحه ٣٤١ : ))
(وَالشَّمْسُ تَجْرِي
لِمُسْتَقَرٍّ لَها) أي تسير في منازلها كل يوم حتى تنتهي إلى مستقرها لا
تتجاوز عنه ، لأنه
الصفحه ٣٤٣ : (٢) ، أصله يختصمون ، أي يتجادلون في مبايعهم غافلين عن
الصيحة.
(فَلا يَسْتَطِيعُونَ
تَوْصِيَةً وَلا إِلى
الصفحه ٣٤٥ : ) [٦٢] ما حل لمن كان قبلكم فتعتبرون وتؤمنون (٢) ، فلما دنوا إلى باب النار (٣) قال لهم الخزنة (هذِهِ
الصفحه ١٠ : مختص بأنفسكم لا
يتعدى النفع والضر إلى غيركم (فَإِذا جاءَ وَعْدُ
الْآخِرَةِ) أي عقاب المرة الآخرة وهي
الصفحه ١١ : فهدأ
الدم باذن الله ، وقال : آمنت بما آمنت به بنو إسرائيل وأيقنت أنه لا رب غيره ، ثم
انصرف الملك إلى
الصفحه ٢١ : يلبثوا إلا يسيرا» (٦) ، وهذا يدفع قول من قال إذا وضع الميت في قبره لا يعذب إلى
البعث فيظن أنه مكث في
الصفحه ٢٥ : مَسَّكُمُ
الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ
إِلَى الْبَرِّ
الصفحه ٣٤ : (٩٧))
(وَمَنْ يَهْدِ اللهُ) أي من يرشده إلى دينه (فَهُوَ الْمُهْتَدِ) باثبات الياء وحذفها وصلا
الصفحه ٤٩ : الصالحات التي يبقى ثمرتها للإنسان ، وقيل :
«الصلوات الخمس» (١٠) ، وقيل : «سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا
الصفحه ٥٢ : وَفِي آذانِهِمْ
وَقْراً وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً (٥٧))
(وَمَنْ