الصفحه ٥٠ : والعلماء ، تكلَّم أوَّلاً في أحوال كل واحد من رجال السند
جرحاً وتعديلاً ، ثم بحث في دلالة متنه وما يستفاد
الصفحه ٦ : العلم والعلماء ، تكلم أولاً في أحوال كل واحد من رجال السند ، جرحاً
وتعديلاً ، ثم بحث في دلالة متنه ، وما
الصفحه ٤٣٦ : ميمون ، كم
أنتم بمكّة؟ قلت : نحن أربعة.
قال
: إنّكم نور الله في ظُلمات الأرض»
(١).
وما في (الخلاصة
الصفحه ١١٢ : (شافٍ) في عبارة المتن صفة للمبسوط
ولا يقصد بها الإشارة إلى كتاب الشافي ؛ لأنه في العقائد ، وغرض الماتن
الصفحه ٢٠٣ : ، والقائل به
مخطئ ، وحمل ما دلَّ فيها على الجواز على صورة دعوى ربط الحركات بالحوادث من قبيل
ربط الكاشف
الصفحه ٤١٢ : عليهالسلام ـ عند
__________________
(١) الكامل في
التاريخ ٩ : ٥٧٥ ، حوادث سنة ٤٤٣ ، كما وذكرها ابن الجوزي
الصفحه ٤٩٣ : الله مبلَغَ فضلِهِ
ومالَكَ من فَضْلٍ على كلِّ ذي فضلِ (٢)
ولعمري لقد بالغ
الصفحه ١٢٥ : : (ثُمَّ إن
ما ذكره شيخنا المذكور من نسبة كتاب الاستغاثة في بدع الثلاثة للشيخ ـ يعني ابن
ميثم ـ غلط ، قَدْ
الصفحه ٥٠٢ :
والَّذي يترجح في نظري القاصر : أنَّ
هذه الزيادة في الصلاة غير مختصّة بخصوص مشهده عليهالسلام
، بل
الصفحه ٤٩٤ :
وذكره أبو العبَّاس في كتاب طبقات
الشعراء ؛ فقال في حقّه : (وأجود
ما ت مروان قصيدته الغرا
الصفحه ٤٧٥ :
ونقل ابن أبي الحديد في (شرح النهج) عن
الشيخ أبي جعفر أنّه روی الأعمش : (لمّا قدم أبو هريرة العراق
الصفحه ٤٩٨ : في (النهاية)
أن المغيرة مدفون في الثوية (٢).
وعن تاریخ جدّه ابن الجوزي ، أنه
قال أبو الغنائم ـ وهو
الصفحه ٣٤٢ : : يا رب إن
علياً قضى بقضائك» (٣).
وكما في قول ابن عمر للرجل الشامي : (أرأيت إن كان أبي نهی
عنها
الصفحه ٤٨٨ : خطيباً فيه : إبني سيّدٌ
يَكُفُّ بهِ اللهُ الأكفَّ عن القتلِ
کما كَفَّ أيديكم
الصفحه ٦٧٤ : : .................................................... ٥٧٢
[في أحوال زيد ابن
الإمام الحسن عليهالسلام] ...................................... ٥٧٤
[في