الصفحه ٦٤٢ : قيس : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا سكن لك ولا نفقة» ، قال : فرمى الأسود بحصى ،
ثمّ قال
الصفحه ٣٦٢ : ، قال أبو سعيد : فكنت أصغر القوم ،
فشهدت له عند عمر : أنّ رسول الله عليهالسلام قال : «من استأذن ثلاثا
الصفحه ٥٥٣ : عمر بن الخطّاب في بيعة أبي بكر الصديق رضي الله
عنهما : إنّها كانت فلتة (١) ، وقد وقى الله شرّها ، فلا
الصفحه ٥٦١ : ] ، إنّ رسولّ الله لّما رأى قريشا استعصوا عليه قال : «اللهم أعنّي
بسبع كسبع يوسف» ، فأخذهم سنة ، فأحصت كلّ
الصفحه ٣٥٨ : أهلي إلا معي ،
فقام سعد بن معاذ الأنصاريّ فقال : أعذرك منه يا رسول الله إن كان من الأوس ضربنا
عنقه
الصفحه ٥٨٢ : من الطّاعة ، فهمّ النّبيّ عليهالسلام أن يغزوهم ، فقدموا عليه معتذرين ، فلم يصدّقهم رسول
الله
الصفحه ٣٨٥ : لعقبة بن أبي معيط وخليلا ، وكان قد
غشي رسول الله حتى كاد يسلم (٢) ، فلقيه أميّة بن خلف ، فقال : بلغني
الصفحه ٤٣١ : المسلمين إلى أن هاجر رسول الله
، فلما بلغهم نزول هذه الآية أظهروا الإيمان ، وناصحوا الله ورسوله ، وكان رسول
الصفحه ٦٤١ : وأولادهم أن يدعوهم أن يأتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فلمّا أتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم رأوا
الصفحه ٣٥٩ : في نفسي من أن
يتكلّم الله جلّ جلاله فيّ بأمر يتلى ، ولكن كنت أرجو أن يرى رسول الله في النوم
رؤيا
الصفحه ٣٥٧ : يفيضون في قول
أهل الإفك ، ولا أشعر بشيء من ذلك ، وهو يريبني في وجعي أنّي لأعرف من رسول الله
اللطف الذي
الصفحه ٥٧٧ : رسول الله ، فأبت قريش ذلك وقالوا
: إن علمنا أنّك رسول الله لم نمنعك عن بيت الله ، بل أنت محمد بن عبد
الصفحه ٥٨٥ : ء ، فهذه عيبتهما ، ثمّ إنّ الفقير أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأدّى الرّسالة ، فقال رسول الله
الصفحه ٣٠٣ : . (٢) قيل : لّما بلغ رسول الله خبره قال : ضنّ الخبيث بملكه.
(٣) وأمّا كسرى فذكر الخرداد بهمن وغيره : أنّه
الصفحه ٤٥٩ : ء ، فشقّها على نفسه مخافة أن يسلب ، فأمر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم بضرب عنقه ، وكانت الخيل في هذه الغزوة