الصفحه ٧٤٦ : ،
والنّفث : التّفل. (١٢)
٥ ـ (حاسِدٍ)
: لبيد بن أعصم
اليهوديّ. (١٣) وذكر الكلبيّ وغيره : أنّه كان سحر سحرا
الصفحه ٧٤٧ : : طبّ الرّجل ، قال : ومن
طبّه؟ قال : لبيد بن أعصم اليهوديّ ، قال : فأين جعله؟ قال : في بئر بني أروان تحت
الصفحه ٣٦٥ : ، فقالت : يا رسول الله ، أنا جويريّة بنت الحارث ، وكان من أمري ما
لا يخفى ، وإنّي وقعت في سهم ثابت بن قيس
الصفحه ٤٦٥ :
(١).
والسّبب في
نزولها : أنّ المرأة مكثت عند زيد ما شاء الله ، ثمّ إنّ رسول الله أتى بيت زيد
ذات يوم وهو غائب
الصفحه ٣٧٩ : صحيفة (٣) قريش لّما تكاتبت (٤) على بني هاشم حين أبوا أن يدفعوا رسول الله إليهم ،
وذلك أنّهم كانوا
الصفحه ٤٦٤ : . (٤)
وعن أبي عمرو
الشيبانيّ : أنّ جبلة بن حارثة قال : قدمت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقلت له : يا
الصفحه ٢٢٢ : لك أن تراجع ، ولقد أصبت حيث ذكرت آلهتنا بخير ،
فاغتمّ رسول الله ، وجلس في بيته حزينا ، فلمّا أتاه
الصفحه ٢٨٣ :
هريرة : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا أحبّ الله عبدا نادى جبريل عليهالسلام : أنّي أحببت
الصفحه ٣٨٤ : الله إلى طعامه فقال : ما أنا بالذي آكل من
طعامك حتى تشهد أن لا إله إلا الله وأنّي رسول الله ، فقال
الصفحه ٢٩٢ : ، أي
: ذلك الجزاء جزاء من تزكّى.
عن ابن عباس :
أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم مرّ وأبو بكر بن أبي
الصفحه ٥٥١ : النّار ، يا زرّ ، (٦) إذا ختمت القرآن فادع بهؤلاء الدّعوات ، فإنّ حبيبي
رسول الله أمرني أن أدعو بهن عند
الصفحه ٣٣٨ : ضرورة.
وللمضطر أن
ينتفع بها بعد التعيين والتقليد والإشعار. عن أنس : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٢٦ :
عن أبي سعيد
الخدريّ : أنّ رسول الله عليهالسلام أنّه سجد في ص. (١) وعن مجاهد قال : قلت لابن عباس
الصفحه ٥٤٨ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : إيمان النّجاشيّ ، وفيروز الدّيلمي ، وبادان والي
اليمن ، وهلاك كسرى
الصفحه ٣٢٥ : لو كنت هاهنا لخاصمته ، قالوا : فهل لك أن نرسل إليه؟
فبعثوا إليه ، فأتاهم ، فقال له عبد الله بن