الصفحه ٤٧ : الأقوال :
١ ـ إنها أسماء
للسور.
٢ ـ إن كلا
منها مأخوذ من اسم من أسماء الله تعالى ، وكذلك اختلفوا في
الصفحه ٦٠ : سبحانه : (كِتابٌ أُحْكِمَتْ آياتُهُ) [هود : ١] ، وجاء ما يدل على أنه كله متشابه ، إذ قال جل ذكره : (اللهُ
الصفحه ١٢٥ : اشتراه من
مصر هو عزيز مصر ، اسمه قطيفرع. وقيل : قطفير ، (٩) اشتراه من مالك بن ذعر دخل به السوق ، وعرضه
الصفحه ٣٠٩ : السبع التي أخبر الله تعالى عنهنّ أنّه سواهنّ سبع سماوات ، وأنّ فلك
البروج هو الكرسيّ ، وأنّ فلك الأعظم
الصفحه ٧٨٨ :
٧٤٢ ـ مسند
الحميدي : أبو بكر ، عبد الله بن الزبير ، ت ٢١٩ ه ، تحقيق : حبيب الرحمن الأعظمي
الصفحه ٢٣٠ : والابتلاء ، قال الله تعالى : (وَلَوْ جَعَلْناهُ (٥) مَلَكاً
لَجَعَلْناهُ رَجُلاً وَلَلَبَسْنا عَلَيْهِمْ ما
الصفحه ٧٨٩ :
أبي شيبة : أبو بكر ، عبد الله بن محمد ، ت ٢٣٥ ه ، تحقيق : كمال يوسف الحوت ، ط
١ ، مكتبة الرشد
الصفحه ١٢٢ : ١ / ٥٢٩ ، والمحكم
والمحيط الأعظم ٧ / ٢٢٤ ، وعمدة الحفاظ ١ / ٣٤٣.
(١٣) ينظر : معجم تهذيب اللغة ٤ / ٣٢٨٦
الصفحه ٣٦٥ : الله ، فما رأينا
امرأة كانت أعظم بركة على قومها منها ، أعتق في سببها مئة أهل بيت من بني المصطلق
الصفحه ٤٥٤ :
وكان من دعاء
رسول الله صلىاللهعليهوسلم يومئذ (١) : «اللهمّ منزّل الكتاب ، سريع الحساب اهزم أهل
الصفحه ٥٦١ : عمّا لا يعلم فليقل : الله أعلم ،
فإنّ من علم الرّجل إذا سئل عما لا يعلم أن يقول : الله أعلم (١) ، وإنّ
الصفحه ٦٤٧ : صلىاللهعليهوسلم على إحداهما فقالت ذلك له ، فقال : بل شربت عسلا
عند زينب بنت جحش ، ولن أعود له ، فنزلت (٢) : (لِمَ
الصفحه ٦٢٤ : سمعوا
مكروها من جهة الغزاة ، أو عندهم خبر سبق ، فنهاهم الله عن ذلك ، فلم ينتهوا ،
فأنزل الله. (٢)
وعن
الصفحه ٦٨٠ :
وعمر ، قال : عمر : يا عليّ لو نذرت في ابنيك ، فنذر عليّ صوم ثلاثة أيّام
، فأنزل الله. وقيل : إنّ
الصفحه ١٤٧ : (٤) إلا آية نزلت في عبد الله بن سلام (٥) ، وقوله : (١٧١ ظ) (قُلْ كَفى بِاللهِ
شَهِيداً) [الرعد : ٤٣