الصفحه ٥٣٨ :
١ ـ (حم)
: عن ابن عباس
فيه ثلاثة أقوال : أحدها : أنّه اسم الله الأعظم ؛ لما روي عن النّبيّ عليهالسلام قال
الصفحه ٤٠٦ : الكتاب ،
قال : كان ذلك آصف ، وكان يعرف اسم الله الأعظم ، فقال سليمان : (٢٤٩ و) (نَكِّرُوا لَها عَرْشَها
الصفحه ٥٩٨ : سارية قال : رأى رسول الله فراشا من ذهب ، ومن زعم
أنّ محمدا قد رأى ربّه فقد أعظم الفرية ، وعن عائشة كذلك
الصفحه ٢٠٥ : تلك الكتابة ، واستفسره ، فقرأها عليه
دانيال : بسم الله العلي الأعظم عزّ هذا الملك فذلّ ، ووزن فخفّ
الصفحه ٣١٢ : ما يقول واسمه ، وحسب له ميلاده ،
فإذا هو يكون الشهر في الذي تخوّف ، والذي (٢) ذبح عليه الولدان ، وقد
الصفحه ٣٣٦ : . (٣)
(وَيَذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ (٤)) : التحميد (٥) والتهليل والثناء عليه ، والشكر ما على رزقهم من
السوائم والهدي ، أو
الصفحه ٢٤٧ :
يعترف بأنّ النعمة من الله إن شاء أسبلها (٥).
٣٨ ـ (هُوَ اللهُ (٦) رَبِّي)
: ضمير الأمر
والبيان. اسم
الصفحه ١٠ :
الإشارة إليه أنّ المؤلف أورد خلال حديثه عن اسم الله تعالى (البارئ) خلال تفسير
الآية ٢٤ من سورة الحشر يقول
الصفحه ٥٥٢ : ) [الإسراء : ١١] ، إذ لو كان معطوفا لما ذكر اسم الله تعالى ، وإن محو
الباطل واجب بالإجماع غير موقوف على جزا
الصفحه ٥٤٤ : كهانة ولا شعر ، قرأ اسم الله الرحمن الرحيم (حم (١) تَنْزِيلٌ مِنَ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(٢)) إلى قوله
الصفحه ٦٣١ : (١) قلوبهم.
٢٣ ـ (الْقُدُّوسُ)
: اسم عظيم من
أسماء الله تعالى ، اشتقاقه من القدس. (٢) وقال أبو عليّ الفسويّ
الصفحه ٥٧٨ :
اسم رسول الله ، فمحاه النّبيّ عليهالسلام بيده ، فلمّا فرغوا من كتاب الموادعة ، وختموا عليه
أقبل
الصفحه ٦٥٤ : ومجاهد : أنّها اسم للسّورة. وعن سهل
التّستريّ : أنّها اسم من أسماء الله. (٧) وعن عبادة (٨) بن الصّامت
الصفحه ٣٧٤ :
رسول الله ، اسمي مدلج ، وأنا غلام من الأنصار ، فقال رسول الله : «أنت
مدلج تلج الجنّة في طاعة الله
الصفحه ٤٦ : (٣)
٦ ـ يستشهد بالشعر على معنى اسم من
أسماء الله تعالى وهو (الواسع) : «الذي لا يضيق علما ورحمة وقدرة ، قال زيد بن