الصفحه ١٣٠ :
راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ).
٣٥ ـ (ثُمَّ بَدا لَهُمْ)
: الفعل منه
مسند إلى الجملة متركبة من جواب (٥) وقسم
الصفحه ٤٠٧ : والجنّ على شماله ، ما يلفظ أحد
منهم بكلمة ، ونظرت إلى عرشها ، فأنكرته ، فقيل لها : (أَهكَذا عَرْشُكِ
الصفحه ٥٢٨ :
السّلام تسرّى بها ، وترفّعت المرأة أن تكون سرّية له فطلبت من سليمان عليهالسلام أن يتزوّجها
الصفحه ٦٣٤ : ).
(فَامْتَحِنُوهُنَّ)
: قيل :
استوصفوا الإيمان. وقيل : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يستحلف المرأة بالله أنّها لم
الصفحه ١١٧ : المرأة ، فلمّا دخلت المرأة بيته ، فوثب إليها ، فلم يترك شيئا مما
يصنع الرّجل بالمرأة إلا وقد فعله ، إلا
الصفحه ٩ : ، ولكننا نلحظ أنّ مؤلّف
هذا الكتاب لم ينقل عن أبي عليّ إلا في موضع واحد فقط (٢).
كما نجده
ميّالا إلى مذهب
الصفحه ٤٦٤ : : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسوله ،
فآمن حارثة ، وأبى الباقون ، ورجعوا إلى البريّة. والحديث مختصر
الصفحه ٥٢٤ :
أنّني مقتول ، فتقدّم حتى قتل هو و (١) من كان معه ، فأمهل داود (٢٨٣ و) المرأة حتى انقضت عدتها
الصفحه ٣١٣ :
٥٨ ـ (جُذاذاً)
: قطعا.
(إِلَّا كَبِيراً
لَهُمْ)
: الضمير راجع إلى الأصنام. وقيل : إلى الناس
الصفحه ٢١ :
الدرجات؟ قالوا : بلى يا رسول الله ، قال : إسباغ الوضوء في السّبرات ،
ونقل الأقدام إلى الجماعات
الصفحه ٤٧٣ : : إنّما أرضعتني المرأة ، ولم
يرضعني الرّجل ، فقال عليهالسلام : «إنّه (٨) عمّك فليلج عليك». (٩)
٥٦
الصفحه ٤٧٦ : الله ليكفيه أمرها ، فأكل من الشّجرة ، وقصّر في
رعاية المرأة حتى أكلت من الشّجرة ، فسرى شؤم المعصية إلى
الصفحه ٤٦٢ : النّسبة والمرأة الفاتنة ذكرا مخلّدا ، وهو أن صرّح باسمه ووصفه بالجميل
في كتابه المعجز ، وهو حيّ مكلّف يأكل
الصفحه ٥١١ :
٣٨ ـ (إِنَّكُمْ لَذائِقُوا الْعَذابِ (١)) : خطاب يتوجّه إلى كفار قريش. (٢)
٤٥ ـ (بِكَأْسٍ
الصفحه ٦٤٤ : ،
ويبطل ذلك عدّتهم لانتقال الملك إلى الورثة.
(وَإِنْ كُنَّ أُولاتِ
حَمْلٍ)
: شرط لامتداد
نفقتهنّ إلى وضع