الصفحه ٧٢ :
منسوخة بآية السيف ، وليس فيها ما يوجب كونها منسوخة» (١).
٣ ـ ويرد على
اليهود مستنبطا من قوله
الصفحه ٨ : :
أ ـ قوله بأن
الإيمان لا يزيد ولا ينقص ، فقد جاء في تفسيره قول الله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ
الصفحه ٤٢ :
وكذلك عند
بيانه معنى كلمة (طوبى) في قوله تعالى : (الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ طُوبى
الصفحه ٢٦ :
وابن إسحاق : روبيل. مجاهد : شمعون» (١). وكذلك في تفسير قول الله تعالى : (وَلَقَدْ عَلِمْنَا
الصفحه ٢٨ : الأقوال : فمثلا عند تفسيره قول الله تعالى : (فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفاءً) [الرعد : ١٧] ، ينقل
الصفحه ٣١ : قوله تعالى : (فَهِيَ كَالْحِجارَةِ
أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً) [البقرة : ٧٤] ، فجعلها هو بمعنى (الواو
الصفحه ٣٣ : . (١)
١ ـ التعريف ب (أل)
التي تفيد الجنس : ومثالها ما جاء في تفسير قول الله تعالى : قال تعالى : (ثُمَّ
قَسَتْ
الصفحه ٤٠ : علاقته الجزئية : مثالها ما
جاء في تفسيره قول الله تعالى : (وَكُلَّ إِنسانٍ
أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي
الصفحه ٤٥ :
قليل همّه
والعيب جمّ
ولكنّ الغنى
ربّ كريم (١)
وعند تفسيره
قول
الصفحه ٥٣ : يقول : «واتصال قوله : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ) بما قبلها من حيث اتباع ملة إبراهيم». (١)
٢ ـ وعند قوله
الصفحه ٥٩ : ء ، على معنى أأنتم.
(٢)
٢ ـ وفي سورة
الروم وعند قوله تعالى : (غُلِبَتِ الرُّومُ (٢)) [الروم : ٢] ينقل عن
الصفحه ٦٤ : والحاكم وغيرهما ، والذي يتبين منه أن في السورة آية مدنية ،
وهي قوله تعالى : (وَلَقَدْ عَلِمْنَا
الصفحه ٦٥ :
بعدها ، نزلن بالمدينة أو بين مكة والمدينة. (١) وكذلك قوله تعالى : (وَقُلْ رَبِّ
أَدْخِلْنِي
الصفحه ٧٠ : يقول : «وخلق
النسيان جائز في الأنواع الاثني عشر كلبها ، وهو مثل النسخ وليس بنسخ». وهذا القول
هو ما
الصفحه ٧٩ :
فرض على الكفاية.
كما نجده في
سورة الحج وعند الحديث عن قوله تعالى : (فَكُلُوا) [الحج : ٣٦] ، يقول