الصفحه ٤٠٥ : على ذلك القصر
التهب ذلك الذهب وتلك الجواهر كالتهاب النيران ، تكاد تغشى العيون ، وتحار منها
الأبصار
الصفحه ٤٢٨ : رغبتهم ودعاءهم (٢) إليّ ، ومسألتهم منّي ، وجعلوها إليك فتركتهم. (٣)
(لَتَنُوأُ
بِالْعُصْبَةِ)
: لا تنو
الصفحه ١٦٠ : ) [الأعراف : ٨٩] ، وقوله : (مَتى نَصْرُ اللهِ) [البقرة : ٢١٤] ، وقول موسى : (رَبَّنَا اطْمِسْ) [يونس : ٨٨
الصفحه ٣٥٩ : اليوم الشاتي من ثقل القول الذي أنزل عليه ،
قالت (٣) : فلمّا سرّي عن رسول الله ، وهو يضحك ، فكان أول كلمة
الصفحه ١٤٨ : للأرض كالأوتاد ، فهي من السهلة بمنزلة العصب ،
والعظم من اللحم ؛ ليعتمد الرخو الصلب ، فلا تنحلّ ، والصعيد
الصفحه ٤١٣ : ـ (وَصَدَّها)
: يعني : من شؤم
إشراكها صدّها عن صواب القول. وقيل : صدّ سليمان. (٢) وهذا خلاف الظّاهر.
٤٤
الصفحه ١٢١ : )
: (١٦٤ و) فيما بينهم.
(وَأَخُوهُ)
: لأمّه. (٩)
(عُصْبَةٌ)
: ما بين العشرة
إلى الأربعين. (١٠
الصفحه ٣٦٩ : الماء إلا بمشقّة ونفقة وعلاج ، لا يكاد ينالها الماء ، فقال عثمان
لعليّ : بعني أرضك ، فباعها إيّاه
الصفحه ٣٥٦ :
سعد الساعديّ في عويمر العجلانيّ وامرأته. (١)
١١ ـ (إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ
عُصْبَةٌ
الصفحه ٣٢ : قول الله تعالى : (لَيْسَ عَلَى الْأَعْمى) [النور : ٦١] ، إذ ينقل قول الفرّاء بأنّ (على) مكان (في
الصفحه ٢٤ :
فإذا أمكنت من ظهرك ، فلا وألت» (١) ، وذلك في تفسير قول الله تعالى : (مَوْئِلاً) [الكهف : ٥٨
الصفحه ٧١ :
أما حجة
الإمامية فهي :
١ ـ قول الله
تعالى : (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً
الصفحه ٢٩ :
أ ـ يذكر وجها
إعرابيا واحدا : ومنه ما جاء في إعرابه كلمة (قتال) في قول الله تعالى : (قِتالٍ فِيهِ
الصفحه ٣٧ :
[الإسراء : ٦٢] إذ يقول : «استفهام بمعنى الإنكار» (١). وكذلك في قوله تعالى : (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
الصفحه ٤٨ : من قول ثم يتبع ذلك باحتمال آخر فيقول :
«ويحتمل : أنّه يتّصل بما بعده ، والتقدير : كتابنا هدانا بها