الصفحه ٣٠٣ : ، وأقبل عليها بعد ما صلى ركعتين ، ثم
قال : أنشدك بالله الذى فرّق البحر وأنجاكم من فرعون ، وفعل كذا وكذا
الصفحه ٣٢٧ :
فتزوجت من داود ـ برغبتها ـ لجلالته. فاغتم لذلك أورياء غمّا شديدا ، فعاتب
الله داود على ذلك ، حيث
الصفحه ٢٢٦ : أليما فى نار جهنم ، وفى ذلك
إثبات المعاد والجزاء.
(أَمَّا مَنْ آمَنَ) أى تابعنا على ما ندعوه إليه من
الصفحه ١٩٣ :
(وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ
وَكُلَّما مَرَّ عَلَيْهِ مَلَأٌ مِنْ قَوْمِهِ سَخِرُوا مِنْهُ ، قالَ : إِنْ
الصفحه ٢٨٦ : (فَلا تُصاحِبْنِي قَدْ بَلَغْتَ مِنْ
لَدُنِّي عُذْراً) أى قد أعذرت إلىّ مرة بعد مرة.
الصفحه ٣٠٩ : عباس : أن رجلا من بنى إسرائيل تعدى على رجل من عظمائهم ، فاجتمعا على داود ـ عليهالسلام ـ فقال المعتدى
الصفحه ٤٠١ : الخضر. فعرّفنا أولا من هو الخضر؟ ولماذا
سمى بذلك؟ ثم أوضحنا قصته مع موسى عليهالسلام ، استنادا إلى ما جا
الصفحه ١٧٨ : ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ
غَيْرُهُ أَفَلا تَتَّقُونَ) [المؤمنون : ٢٣ ـ ٢٨]
ـ وقوله جل وعلا :
(إِنَّا
الصفحه ١٩ : إلى البشرية ، ولا شك أن كلام الله لا بد أن يحتوى
من الحكم والأسرار ، ما لا يمكن أن يشابهه فيه كلام
الصفحه ٣٤١ : ،
وإنما خص هذين لأنهما أعيا الأطباء ، وكان الغالب على زمان عيسى الطب ، فأراهم
المعجزة من جنس ذلك.
ويروى
الصفحه ٣ : ما
نقله التاريخ خطأ ، أو زاد فيه على الحاصل ، فى دقة متناهية ، وتفصيل معجز. كما
يقص علينا أيضا من
الصفحه ٦٦ : أمام القارىء أمرا لا مرية فيه.
بيد أن هذا لم
يمنع من كون الدراسة شيّقة ، جديدة ، وتشير إلى نمط جديد.
الصفحه ٨٠ : ومميزاته من الأصل
وهو الوالد .. إلى الفرع المولود ـ ومن هنا كان الأنبياء يبعثون فى أشراف أقوامهم
، ويتسمون
الصفحه ١٣٩ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أنه أمر بقتل الحيّات ، وقال : «ما سالمناهنّ منذ
حاربناهن ، من ترك شيئا منهن خيفة منه فليس منى
الصفحه ٣١٩ :
الزمان ، وخبّ فيها ووضع القصّاص ونقلة الأخبار والرواة الكثير من الأقوال. وقد
ساعدهم على ذلك ، أن فى