الصفحه ٤٠٤ : التى من أجلها بعثهم الله على هذه الحالة. كما حددت
عددهم ، وكم لبثوا فى كهفهم هذا ، وأشرت إلى أن القرآن
الصفحه ٣٠٥ :
لو لا أن منّ الله علينا لأصابنا ما أصاب قارون. وى (كلمة تفيد معنى التعجب)
كأنه لا يفلح الكافرون
الصفحه ٣٢٦ :
ويعجبنى فى هذا المجال ، ما قاله الإمام القاضى عياض :
«لا تلتفت إلى
ما سطره الاخباريون من أهل
الصفحه ١١١ : كثرتها مختلفة الصور ، ما خلق الله تعالى منها كوكبا على
مثال كوكب.
٤
ـ والعرش : قال الله تعالى
الصفحه ٣٦١ :
ذلك من الآيات العظيمة الدالة على قدرة الله تعالى ، وأنه على ما يشاء قادر ، ولا
يعجزه شىء ، أعجب من
الصفحه ٥٣ : القرآن بمعان صحيحة ، غير أن القرآن لا يتضمنها ،
وقد ينزلقون فيحملون بعض الآيات على ما يؤمنون به من وحدة
الصفحه ٣٩٥ : من قيد هذا الركود ، ويتخلصوا من نطاقه ، فنظروا فى كتاب
الله نظرات ـ وإن كانت تعتمد على ما دوّنه
الصفحه ١٠٤ : الإتيان بسورة من
أمىّ مثل محمد فى أميته ، ما زال قائما ، وقد مضى عليه الآن ما يزيد على الألف
والأربعمائة
الصفحه ١٠٩ : ء ،
أضعاف طبقات السموات والأرض ، ثم نظر إليها نظرة هيبة ، فصارت ماء ، ثم نظر إلى
الماء فغلى ، وارتفع منه زيد
الصفحه ٢٤٥ : مثل هذا
عن علىّ ـ كرم الله وجهه ـ وعن مجاهد ، وعن سعيد بن جبير.
ورووا أيضا فى
البرهان الذى رآه
الصفحه ١٥٦ : مِنَ
الطَّيِّباتِ وَفَضَّلْناهُمْ عَلى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنا تَفْضِيلاً) [الإسراء : ٧٠]
وعدل الله
الصفحه ٢٣٨ : الالتقاء بهم عن
ذكر ما تعاطوه معه ، وكرمه فى العفو عنهم ، حيث قال : (لا تَثْرِيبَ
عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ
الصفحه ٢٢٣ : (١).
سئل علىّ ـ كرم
الله وجهه ـ عن ذى القرنين ، كيف بلغ المشرق والمغرب؟ فقال : سبحان الله .. سخّر
له السحاب
الصفحه ٥١ :
ولادتها قبل ذلك قرينة لإقامة الحد عليها.
لكن عليّا ـ كرم
الله وجهه ـ استدرك عليه ، وتدارك الأمر ، حيث
الصفحه ١٣١ : تعود على عباده لعيّنها لنا ، كما فى غيرها من المحال التى
تبهم فى القرآن.
*
وهنا تبرز قضية هامة .. هل