الصفحه ٣٥٣ :
فقالوا مرة :
إنه (الله) (١) ، وقالوا فى أخرى (ابن الله) ، وقالوا ثالثة بعقيدة
التثليث (الأب
الصفحه ١٥٩ : البغى والحسد والظلم ، فى خبر ابنى آدم
لصلبه ، وهما قابيل وهابيل ، كيف عدا أولهما على الآخر ، فقتله بغيا
الصفحه ١١٦ : .
قال
ابن كثير : أى رتّب فى كل سماء ما تحتاج إليه من الملائكة ، وما فيها من الأشياء التى
لا يعلمها إلّا
الصفحه ١٧٠ : الناس جميعا ، واعتدى على المجتمع البشرى كله.
* إن الباحث
المدقّق فى قصة ابنى آدم ، يجدها من أبرز صور
الصفحه ٢٠٩ :
وهذه المناسك
أبقى عليها الإسلام تماما ، وعلمنا إياها رسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ فى حجة
الصفحه ٢٦٢ : تنهون الناس عن الإيمان ، وتخوفونهم عاقبته ، وتتوعدونهم بالشر إن
آمنوا ، كما ورد فى حديث ابن عباس : «ولا
الصفحه ٣٥٤ : عَذابٌ أَلِيمٌ) [المائدة : ٧٣]
إن فكرة
التثليث ـ أو البنوة ، أو قل الإشراك ، أى جمع الأب ، والابن
الصفحه ١٩٧ : فيه أب يرى ابنه يهلك ، وربما بسببه فيما تخيّل النفس الأمارة بالسوء ،
ويأتى هذا الكشف القرآنى عن طريق
الصفحه ١٣ :
التاريخية : فهى كثيرة ، فى مقدمتها سيرة ابن هشام ، والروض الأنف للسهيلى ، وبلوغ
الأرب للألوسى ، والأصنام
الصفحه ١١٩ : فى فيه ، وخرج من دبره ،
وقال للملائكة : لا ترهبوا من هذا ، فإن ربكم صمد ، وهذا أجوف. لئن سلّطت عليه
الصفحه ٢٩٧ :
نعم .. فالدنيا
طريق الآخرة ، وهى المزرعة الباقية ، من زرع فيها الخير حصد ، ومن أضاع عمره فيما
لا
الصفحه ٧٥ :
روى البيهقى فى
الشعب ، عن مالك ـ رضى الله عنه ـ أنه قال : لا أوتى برجل غير عالم بلغة العرب ،
يفسر
الصفحه ١١٥ : فى الكلام إلى يوم القيامة ، فإذا أذن الله لهم فى الكلام قالوا : «لا إله إلا
الله» (١) وهو قوله تعالى
الصفحه ٢٠٠ : ـ والله أعلم ـ أن سؤال نوح كان بناء على أنه رأى ابنه فى معزل عن القوم ، فظن
أنه ربما يكون قد آمن ، ودخل فى
الصفحه ٥٢ : سنة ٤٧١ ه وغيرهم (١)
ـ وألف فى أقسام القرآن :
ابن قيم الجوزية ، المتوفى سنة