الصفحه ٢٣٢ : «متنه» فى رفعه إلى النبى نكاره ،
لأن ظاهر الآية : يقتضى أنهم لم يتمكنوا من ارتقائه ، ولا من نقبه
الصفحه ١٦٣ : بترك التقوى ـ لا من قبلى ، وفيه إشارة إلى أن
الطاعة لا تقبل إلّا من مؤمن متّق لله».
قال
ابن مالك
الصفحه ٢٩٤ :
ذلك عدد من التابعين منهم قتادة ، ومالك ابن دينار ، وابن جريج ، وغيرهم ..
وزعم محمد بن إسحاق
.. أن
الصفحه ٣١٩ : المنثور (١) ، وأخرج الحكيم الترمذى فى نوادر الأصول ، وابن جرير
بسنده ، عن أنس بن مالك ـ رضى الله عنه قال
الصفحه ١٦٨ : :
قال
ابن كثير : لما قتل قابيل أخاه ، تركه فى العراء ، لا يعلم كيف يفعل ، فبعث الله
غرابين أخوين فاقتتلا
الصفحه ٩٩ : فقال : (أشهد أن لا إله إلّا الله ، وأشهد أن محمدا
رسول الله) فقالوا : أشرّنا وابن شرّنا. ووقعوا فيه
الصفحه ١٣١ : : والحبة منها ألين من الزبد ،
وأحلى من العسل.
وقال الثورى ،
عن أبى مالك : هى النخلة
وقال ابن جريج
عن
الصفحه ١٩٤ :
بذنبه ، وجعل يريد أن ينهض فيثقله إبليس ، وهو متعلق بذنبه ، فجعل يقول له نوح :
مالك .. ويحك .. أدخل
الصفحه ١١٨ : حين يقول :
__________________
(١) ذكره السدى عن أبى مالك وأبى صالح عن ابن عباس. ورواه الإمام أحمد
الصفحه ٣٥٧ : ؟ .. وهل هو
فى حاجة إلى الولد ليعينه؟ ..
كلا فالله قوى
، قادر ، مالك الملكوت ، حيّى دائم ، باق بعد فنا
الصفحه ٣٤٥ :
فتضرع عيسى ابن
مريم إلى الله عزوجل ، لتلبية طلبهم قائلا : ربنا .. يا مالك أمرنا ، ومتولى
شئوننا
الصفحه ١٨٥ :
ومعنى إغواء
الله على إرادته ، أن يكونوا من الغاوين ، لا خلق هذه الغواية فيهم.
قال ابن جرير
الصفحه ٣٣٣ : التام فى ملكه.
قال مالك بن
دينار ـ عند تفسير قوله تعالى : (وَإِنَّ لَهُ
عِنْدَنا لَزُلْفى وَحُسْنَ
الصفحه ١٢٣ : ءَ
كُلَّها) [البقرة : ٣١]
قال
ابن عباس : هى هذه الأسماء التى يتعارف بها الناس ، إنسان ، ودابة ، وأرض ، وسهل
الصفحه ٤١٤ : المعارف بمصر سنة
١٩٨٤ م
٧٨
ـ مقدمتان فى علوم القرآن. ابن عطية (٥٤٦ ه) وآخر ـ نشر المستشرق آرثر جفرى