الصفحه ٢٥٤ : الله صلىاللهعليهوسلم : مررت ليلة أسرى بى إلى السماء ، فرأيت يوسف ، فقلت يا
جبريل من هذا؟ فقال : هذا
الصفحه ٨٧ : الصراط المستقيم.
وأوجب رب العزة
ـ سبحانه ـ الإيمان بهم جميعا ، سواء من ورد اسمه منهم فى القرآن ، أو لم
الصفحه ٣٩٦ : العربية وحدها هى موطن النبوات؟ ..
كما حددنا من
هم أولو العزم من الرسل ، وأوضحنا معنى الإيمان بالرسل
الصفحه ٣٨٩ :
اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِراجاً مُنِيراً. وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ
مِنَ اللهِ فَضْلاً كَبِيراً
الصفحه ١٩٦ :
ـ وقوله (إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) مناسب عند ذكر الانتقام من الكافرين بإغراقهم أجمعين
الصفحه ٢٤١ : به ، فجاءت سيارة ، أى
مسافرون. قال أهل الكتاب : كانت بضاعتهم من الفستق ، والصنوبر والبطم. (وهى حبة
الصفحه ٢٩٠ :
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ) [الأنبياء : ٤٧]
* وسؤال آخر .. هل كان الخضر
الصفحه ٩٢ :
ومنها
: إخبار الحق سبحانه عن عموم رسالته ، وختم نبوته ، ووجوب طاعته ومحبته .. من مثل قوله تعالى
الصفحه ١٣١ : : والحبة منها ألين من الزبد ،
وأحلى من العسل.
وقال الثورى ،
عن أبى مالك : هى النخلة
وقال ابن جريج
عن
الصفحه ٢٠٠ : زمرة أهله ، وقد سهّل له هذا ما فى الإنسان من
غريزة حب الولد ، فنوح عليهالسلام ـ قد أخطأ فى الفهم
الصفحه ٧٥ : كتاب الله إلا جعله نكالا.
سابعها
: التفسير بالمقتضى من معنى الكلام ، والمقتضب من قوة الشرع
وهذا هو
الصفحه ١١٤ :
(يا بُنَيَّ إِنَّها
إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي
الصفحه ٢٤٠ : وَجْهُ أَبِيكُمْ) أى فعند ذلك يخلص ويصفو لكم حب أبيكم ، فيقبل عليكم.
قال
الإمام الرازى : (٢) المعنى إن
الصفحه ٣٩١ : ، وإذا تحدث عن الرسالة شمل الحديث شمائل الرسول ..
من هنا قلنا ـ إن
الرسول والرسالة أمران لا ينفصلان
الصفحه ٢٨٨ : طُغْياناً وَكُفْراً فَأَرَدْنا أَنْ
يُبْدِلَهُما رَبُّهُما خَيْراً مِنْهُ زَكاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً)
(وأما