الصفحه ١٦٧ : وليّ ولا
ناصر. قوله تعالى : (وَلا يُشْرِكُ فِي
حُكْمِهِ أَحَداً) (٢٦) ؛ أي لا يشرك في حكمه أحدا غيره
الصفحه ٢٠٢ : : (وَآتَيْناهُ
الْحُكْمَ صَبِيًّا) (١٢) ؛ أي أعطيناه الحكمة ، وهي الفهم لكتاب الله صبيّا ، وكان يحيى عليهالسلام
الصفحه ٢٩٦ : وسليمان بالنبوّة والحكمة إذ يحكمان في
الحرث ، وقال قتادة : (زرعا) (٢) ، وقال ابن مسعود : (كان كرما قد نبّت
الصفحه ٢٩٨ : ، ولا يسلم أولادها وألبانها وأصوافها إليه ،
فثبت أنّ الحكمين اللذين حكم بهما داود وسليمان (عليهماالسلام
الصفحه ٣٩٤ : ، فإنه ليس من صفات المؤمنين تضييع حدود الله ، وقوله
تعالى : (فِي دِينِ اللهِ ،) قال ابن عبّاس : (في حكم
الصفحه ٤٢٢ :
فقال بعضهم : هي صلة يغضّوا أبصارهم. وقال بعضهم : هي ثابتة في الحكم ؛ لأن
المؤمنين غير مأمورين
الصفحه ٤٦٣ : ء والفقراء وغيرهم ، أغنى من أوجبت الحكمة غناه ، وأفقر من
أوجبت الحكمة فقره.
قوله تعالى : (وَقالَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٣ : البلدان لا يتعقّب أحد حكمه بالردّ
، (وَهُوَ سَرِيعُ
الْحِسابِ) (٤١) ؛ إذا حاسب محاسبة سريع الحساب.
قوله
الصفحه ٢٨ : ها هنا
بمعنى الحكم ، يقال للحاكم : الفتّاح ، فلما فزعت الرسل إلى ربهم بانجاز الوعد ،
فتح لهم ما طلبوه
الصفحه ٣٠ : ـ يا محمّد ـ أنّ الله خلق السموات والأرض على ما توجب الحكمة
وتقتضيه المصلحة ، والحقّ هو وضع الشيء موضعه
الصفحه ٤٣ : ء من النبات والثمار مقدور
مقسوم لا يجاوز ما قدّره الله على ما تقتضيه الحكمة. وأما تخصيص الموزون فلأنّ
الصفحه ٧٤ : ءٌ
،) فيسوّونهم مع أنفسهم في الملك.
فإذا لم ترضوا
في الحكمة أن يشرككم مماليككم أيبطلوا فضلكم؟ فكيف يرضى الله من
الصفحه ١٠١ : الحقّ في عنق فلان وفي ذمّته ، قال مجاهد : (مكتوب
في ورقة معلّقة في عنقه شقيّ أو سعيد). روى الحكم عن
الصفحه ١٠٣ : إذا أردنا الحكم بهلاك قرية ، (أَمَرْنا مُتْرَفِيها) جبابرتها ورؤساءها بالطاعة فعملوا بالمعاصي ، وهذا
الصفحه ١١٠ : وليّ المقتول ، حكم الله له بذلك ، وأمر المؤمنين أن يعينوه ،
ويجب أيضا على الإمام أن يدفع إليه القاتل